أرزة "النهار" في محمية حرج إهدن

أرزة "النهار" في محمية حرج إهدن
رئيسة "مجموعة النهار الإعلامية" الزميلة نايلة تويني.
Smaller Bigger
في إطار نهار شمالي نظمته إدارة "النهار" لفريقها الصحافي والإداري، لبّت رئيسة "مجموعة النهار الإعلامية" الزميلة نايلة تويني، وعدد من افراد اسرة "النهار" دعوة ادارة المحمية الى زرع شجرة أرز تحمل اسم المؤسسة. وكان في استقبال الوفد مديرة المحمية ساندرا كوسا وعدد من الاداريين والعاملين. وقدمت كوسا نبذة عن المحمية وتاريخها قبل جولة قصيرة فيها انتهت بزرع الارزة. وعبرت تويني عن سرورها بهذا الحدث، واعتبرت ان المحافظة على المحمية جزء من المحافظة على لبنان والدفاع عنه في وجه الات التخريب على انواعها.

ومحمية حرج أهدن الطبيعية غنيّة بالتنوع البيولوجي للأصناف الحيّة. تم تسجيل أكثر من 1058 نوعًا من النباتات في المحمية، بما يمثل حوالي 40 ٪ من جميع أنواع النباتات المحلية في لبنان. تشكل الغابات مجموعة فريدة من الصنوبريات وأشجار عريضة الأوراق دائمة الخضرة دائمة الخضرة في منطقة نباتية معزولة ذات تضاريس متنوعة للغاية. وفي المحمية 39 نوعًا من الأشجار الأصلية. 70 نوعًا تستخدم كلمة "لبنان" في أسمائها، مثل: الأرز اللبناني، و صفصاف لبناني، و برباريس لبناني؛ وهناك 22 نوعًا تحمل أسماء مهمة للبنان، مثل دينثوس كرمي (نسبة الى يوسف بك كرم)، وأستراغالوس الإهدني (نسبة الى إهدن).

تعتبر المحمية أيضًا الحد الأقصى الجنوبي لمنطقة الشوح السوري (Cilician fir).

بعض إحصائيات الأنواع النباتية المحلية في المحمية:

212 نوعًا (20٪) نادرة و 126 نوعًا آخر (12٪) تعتبر مهددة.

115 نوعًا من النباتات مستوطنة في لبنان، و 10 أنواع مستوطنة في حرج إهدن.

يتم التعرف على 78 نوعًا من النباتات والنباتات الطبية.


العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد