اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نقل جثمان المطران بولس إميل سعادة إلى كنيسة سيدة زغرتا
24-09-2022 | 10:26
المصدر: "النهار"
على وقع قرع أجراس الكنائس في زغرتا حزناً، ووسط الأرز والورد المنثور، نُقل جثمان المثلث الرحمات المطران بولس إميل سعادة إلى كنيسة سيّدة زغرتا الأثرية حيث سُجّي في داخلها مكشوفاً إفساحاً في المجال أمام المؤمنين لإلقاء النظرة الأخيرة عليه.
وكان الجثمان قد نقل من مستشفى سيّدة زغرتا الجامعي حيث أقيم قداس صباحاً لراحة نفسه، ترأسه المونسينيور إسطفان فرنجية، وعاونه لفيف من كهنة الرعية.
ورافق الجثمان من مستشفى سيدة زغرتا إلى كنيسة السيدة الأثرية المونسنيور فرنجية وعائلة المطران الراحل ولفيف من كهنة رعية زغرتا إهدن. وكان في استقباله جمع من الأهالي.
وكان الجثمان قد نقل من مستشفى سيّدة زغرتا الجامعي حيث أقيم قداس صباحاً لراحة نفسه، ترأسه المونسينيور إسطفان فرنجية، وعاونه لفيف من كهنة الرعية.
ورافق الجثمان من مستشفى سيدة زغرتا إلى كنيسة السيدة الأثرية المونسنيور فرنجية وعائلة المطران الراحل ولفيف من كهنة رعية زغرتا إهدن. وكان في استقباله جمع من الأهالي.
إلى ذلك، أصدرت أبرشية البترون المارونية برنامج استقبال جثمان المطران سعادة بعد الجنّاز في زغرتا وفق الآتي:
- الساعة 3.30 بعد الظهر يترأس الصلاة الجنائزية صاحب الغبطة والنيافة الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الكلّي الطوبى في كنيسة مار يوحنا زغرتا.
- الساعة 4.45 بعد الظهر: ينطلق موكب التشييع من كنيسة مار يوحنا زغرتا نحو البترون.
- الساعة 5.45 بعد الظهر: استقبال عند مدخل البترون- مستديرة الحددي.
- الساعة 6.10 مساءً: استقبال عند مستديرة اجدبرا.
- الساعة 6.20 مساءً: استقبال عند مدخل عبرين - الشارع العام.
- الساعة 6.40 مساءً: استقبال عند مدخل بجدرفل - ساحة السيدة.
- الساعة 7.00 مساءً: الاستقبال الرسميّ مع الأخويات والرعايا عند مدخل دير مار يوحنا مارون - كفرحي.
- الساعة 7.15 مساءً: صلاة وضع البخور في الكنيسة.
ثم يرافق راعي الأبرشية والإكليروس والعائلة الجثمان إلى مثواه الأخير في مدافن الأساقفة.
- الأحد 25 أيلول 2022 من الساعة 10:00 قبل الظهر حتى الساعة 6.00 مساءً: تُقبل التعازي في صالون المطرانية - دير مار يوحنا مارون - كفرحي.
- الساعة 6.00 مساء: تختتم التعازي بقداس المرافقة يترأسه سيادة راعي الأبرشية يعاونه الكهنة.
ورفعت في البترون يافطات التعزية بالراحل مشيدة بإنجازاته في الأبرشية خلال توليه مقاليدها.
