يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مجتمع
06-07-2022 | 16:13
بالفيديو: رسالة مؤثّرة من مريضة سرطان بحاجة إلى المساعدة: أعيش بدولة لا أستطيع فيها تلقّي علاجي
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
جيسي حبشي.
تصدّر اسم جيسي حبشي مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت المنشورات التي تطلب مساعدتها لجمع مبلغ من المال لتغطية نفقات علاجها الطبي بعدما تدهورت حالتها الصحية، على إثر إصابتها بمرض السرطان ودخولها المستشفى.
من جهتها، نشرت حبشي فيديو أسفت فيه لوجودها ببلد لا تستطيع أن تتلقى العلاج اللازم فيه، وشكرت الجميع على مساعدتها ودعمها.
#ريتويت الصبية #جيسي_حبشي بحاجة ماسة لدعمكم وضعها الصحي بتدهور، العلاج الوحيد متوفر في الجامعة الامريكية ودخولها يشترط مبلغ ٣٠،٠٠٠ $
— Elie Merheb | ايلي مرعب (@_ElieMerheb) July 6, 2022
الرجاء التضامن ونشر الرسالة
+961 70 581 835 pic.twitter.com/L6CwWDwxyX
Jessy Habchy needs your help more than ever.
— Josette ElKreidy (@Josettek8) July 6, 2022
Her access to AUBMC is conditioned by a 30K USD deposit.
Kindly spread the word.
Let humanity Save jessy
+(961) 70581835#jessyhabchy #SpreadTheWord #savejessy
مريضة السرطان جيسّي حبشي بحاجة ماسة لمبلغ ٣٠٠٠٠ دولار لدخول مستشفى الجامعة الأميركية وتلّقي العلاج المتوفّر هناك فقط.
— Jenny Kalfayan (@KalfayanJenny) July 6, 2022
حالتها الصحيّة عم تدهور، يا ريت كلنا نعمل ريتويت 🙏🏻
للمساعدة: 70581835 pic.twitter.com/kLPZXHwskh
وتحتاج جيسي، حسب منشورات مواقع التواصل، مبلغاً وقدره 30 ألف دولار.
ويُذكر أن جيسي عرضت سابقاً ظروف مرضى السرطان والصعوبات التي يواجهونها بعدما استضافوها في بطولة لبنان لكرة السلة، وتحديداً في مباراة الرياضي وبيروت.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
