اشترِك في نشرتنا الإخبارية
اشتباكات طريق المطار ليلاً روّعت الناس... تفاصيل الاشكال
08-04-2022 | 12:04
المصدر: "النهار"
دارت اشتباكات ليلية أطلقت خلالها أعيرة نارية في منطقة الغبيري قرب طريق المطار، وأرعبت الرشقات المواطنين في المنطقة لاسيما من سقوط الرصاص الطائش وإلحاق الأذى بالسكّان والممتلكات.
مصادر من فعاليات المنطقة روَت لـ"النهار" ما حصل، مشيرة إلى أن "خلافاً فردياً وقع بين شبان من عائلة زعيتر وآخرين من عائلة حمية، بسبب خلاف إثر طرد موظف (من عائلة زعيتر) من مركز عمل يعود لآل حمية".
وأضافت المصادر: "الإشكال حصل بالقرب من مركز "فانتازي وورلد" قديماً، وهو كان يعود إلى عائلة زعيتر، قبل أن تتحوّل ملكية العقار إلى أفراد من عائلة حمية غيّروا تسمية المكان، وبعد طرد الموظف، لم يتقبّل شبان من عائلة زعيتر الواقعة، فاندلع الإشكال".
وختمت المصادر مطمئنةً لجهة عدم سقوط قتلى أو جرحى في الاشتباكات التي حصلت، فيما عملت القوى الأمنية على ضبط الوضع وباشرت تحقيقاتها.
وكان الاشكال بدأ عصر أمس، ليتجدد قرابة الـ11 مساء، قبل ضبط الوضع.
وأثار الأمر بلبلة كبيرة على مواقع التواصل، لاسيما لتزامنه مع الرصاص الكثيف الذي أطلق من المخيمات الفلسطينية ابتهاجاً بعملية تل أبيب.
في المحصلة أرعب الرصاص السكان، في دليل آخر على التفلت الكبير وشعور أطراف بأريحية حمل السلاح وإطلاق النار وترويع الناس. ومرة جديدة، يتجدد السؤال: هل من محاسبة؟
مصادر من فعاليات المنطقة روَت لـ"النهار" ما حصل، مشيرة إلى أن "خلافاً فردياً وقع بين شبان من عائلة زعيتر وآخرين من عائلة حمية، بسبب خلاف إثر طرد موظف (من عائلة زعيتر) من مركز عمل يعود لآل حمية".
وأضافت المصادر: "الإشكال حصل بالقرب من مركز "فانتازي وورلد" قديماً، وهو كان يعود إلى عائلة زعيتر، قبل أن تتحوّل ملكية العقار إلى أفراد من عائلة حمية غيّروا تسمية المكان، وبعد طرد الموظف، لم يتقبّل شبان من عائلة زعيتر الواقعة، فاندلع الإشكال".
وختمت المصادر مطمئنةً لجهة عدم سقوط قتلى أو جرحى في الاشتباكات التي حصلت، فيما عملت القوى الأمنية على ضبط الوضع وباشرت تحقيقاتها.
وكان الاشكال بدأ عصر أمس، ليتجدد قرابة الـ11 مساء، قبل ضبط الوضع.
وأثار الأمر بلبلة كبيرة على مواقع التواصل، لاسيما لتزامنه مع الرصاص الكثيف الذي أطلق من المخيمات الفلسطينية ابتهاجاً بعملية تل أبيب.
في المحصلة أرعب الرصاص السكان، في دليل آخر على التفلت الكبير وشعور أطراف بأريحية حمل السلاح وإطلاق النار وترويع الناس. ومرة جديدة، يتجدد السؤال: هل من محاسبة؟
