الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

أسماء ترشيحيّة غابت عن محبرة الجلسة الرئاسية

المصدر: "النهار"
مجد بو مجاهد
مجد بو مجاهد
Bookmark
الجلسة الرئاسية الأولى (نبيل اسماعيل).
الجلسة الرئاسية الأولى (نبيل اسماعيل).
A+ A-
تقلّل الأجواء التي تظهّرت في مجالس عدّة سياسية من القدرة على معرفة "التوجّهات التنقيحيّة" لناحية الأسماء التي يمكن أن تختارها بعض الكتل النيابية بعد جولة أولى لم تعلن فيها تسميات رئاسيّة بما شمل 63 ورقة. وكانت 10 أوراق انتقت عبارة "لبنان" في غياب التعبير عن اسم ترشيحيّ أيضاً. واتجهت كتلة النواب التغييريين إلى تبنّي اسم سليم إدّه غير الراغب في خوض غمار التجربة الرئاسية. وتكثر التساؤلات حول الأسماء الرئاسية غير المعلنة التي لم تبرز في "الجلسة التجريبية"، خصوصاً أن سرعة الدعوة إلى انعقادها شكّلت مفاجأة خصوصاً على صعيد نواب مستقلين لم يستطيعوا التوصّل إلى اسم خلال ساعات. وقد سابق تكتل قوى التغيير الذي سمّى سليم إدّه الوقت بعد الدعوة للجلسة من خلال اتصالات سريعة أجراها، في وقت كان يتحضّر للانطلاق في الجولة الثانية من مبادرته الرئاسية.وتشير معلومات "النهار" إلى أن نواب التغيير عقدوا مشاورات سريعة بين بعضهم البعض ومع تكتلات نيابية استناداً إلى سلّة أسماء استعدّوا لعرضها في اجتماعات كانت مرتقبة عند انطلاق المرحلة الثانية من مبادرتهم، وهي سلّة تضمّ أربعة أسماء: النائب السابق صلاح حنين، الوزير السابق زياد بارود، الوزير السابق ناصيف حتّي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم