تویتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
قائد الجيش.
اعتبر قائد الجيش العماد جوزيف عون أن "نحن الآن نخوض معركة الفوضى ضد الاستقرار، والصمود ضد الانهيار، لكن لن نسمح للمؤسسة العسكرية أن تنهار، ولن نسمح للوطن أن ينهار، وسنواصل القيام بواجبنا. فالتاريخ يكتبه الشهداء بدمائهم والأبطال بتضحياتهم".
حديث العماد عون جاء خلال حفل تكريم شهداء مديرية المخابرات، بحضور مدير المخابرات العميد الركن أنطوان القهوجي وعدد من الضباط وذوي الشهداء. واستُهل الحفل بالوقوف دقيقة صمت، ثم أزاح العماد عون والعميد القهوجي الستار عن النصب التذكاري للشهداء، بعدها وضع قائد الجيش إكليلاً من الزهر على النصب تخليداً لذكراهم وتكريماً لتضحياتهم.
وقال العماد عون: "ننحني اليوم إجلالًا أمام أبطال مديرية المخابرات وشهدائها الذين لم يبخلوا بدمائهم حفاظًا على الوطن وسيادته. لقد حملوا في وجدانهم قضية الوطن، لولاهم لما بقي لبنان وجيشه منيعَين في وجه التحديات، فلهُم ولأهلهم الذين تحمّلوا ألم الخسارة ومرارة الفراق كلُّ التقدير والعرفان".
وأضاف: "سنكمل مسيرتهم في صون بلدنا لأن التضحية قدر لنا وليست خيارًا".
من ناحية أخرى، شدد العميد القهوجي في كلمته على أن "شهداءنا لم يبخلوا يوماً وصولاً للتضحية بأرواحهم من أجل وطنهم فنالوا من الحياة أسمى ما يُنال، ونِلنا نحن من استشهادهم العز والمجد والفخر. أمامكم نؤكد التزامنا بحفظ التضحيات الغالية، من خلال حماية وطننا لبنان وصيانة السلم الأهلي بما يحقق السلام الداخلي، الذي لا يكون من صُنع الجبناء، إنما يصنعه من ارتضى التضحية في ساحات الشرف شاهداً للحقيقة ومستشهداً لأجلها".
وفي ختام الحفل، تم توزيع دروع تذكارية على أهالي الشهداء.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
