اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وفاة الزميل القدير في "النهار" راجح الخوري... "سنفتقد جرأتك وكلمتك"
وتقبل التعازي قبل الدفن في صالون الكنيسة ابتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ويوم الإثنين 30 الجاري في صالون الكنيسة ابتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية السادسة مساءً.
استاذ راجح، ماذا أكتب كي أوفيك ما قدّمته لـ"النهار" ولبنان من كتابات وكلمات ومواقف ومقالات تركت الوَقْع والأثر؟ سأترك سنوات العطاء الطويلة تتكلم عنك. سأكتفي بالقول أنّ مكانك مع الكبار وسيبقى حاضراً بيننا. سنفتقدك، سنفتقد جرأتك وكلمتك. #راجح_خوري@khouryrajeh pic.twitter.com/eod456oBFV
— Nayla Tueni (@naylatueni) May 27, 2022
الزميل الكبير راجح الخوري خسارة صحافية وفكرية كبيرة وصديق لا يعوض .. احد الكتاب الكبار من رعيل الاصيلين .. المسيح قام حقا قام pic.twitter.com/Av19sLfhbh
— nabil boumonsef (@nabilboumonsef) May 27, 2022
رحيل #راجح_خوري خسارة للصحافة الحرة والكلمة الصادقة والمقال الجريء ، تعمد بمدرسة الصحافيين الذين انحازوا لقضايا الناس وهمومهم ودافع حتى الرمق الاخير عن الدولة وسيادتها.
— Saad Hariri (@saadhariri) May 27, 2022
سنفتقد لمقالات راجح خوري وافكاره ونقاشاته.
اسأل الله الرحمة له واخلص التعازي لعائلته وزملائه في صحيفة النهار.
وكم خرج من كنف حرمون عبر التاريخ رجال كبار في السياسية والفكر والقلم تألقوا في لبنان وسوريا والمهجر .اليوم يغٍيب القدر عن منطقة حاصبيا وجبل الشيخ وقرية الكفير قلما كبيرا من اقلام الصحافة اللبنانية والعربية ،راجح الخوري رحمه الله #لبنان pic.twitter.com/01MAsiJSZk
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) May 28, 2022
رحل راجح الحق والحقيقة وبقي راجح الكذبة.
— Samir Geagea (@DrSamirGeagea) May 28, 2022
مضيت أيها المناضل بالكلمة والموقف، لكننا مستمرون بالكلمة والموقف لنهزم شياطين الظلامية والدجل والفساد حتى تصبح كفة الحرية والسيادة والحق هي الراجحة.#راجح_الخوري pic.twitter.com/X4g5IL9yxf
وقال السنيورة أنّ الخوري "كان وحتى النفس الأخير مقداماً قوياً وعميقاً في آن، صاحب رأي حرّ وكلمة ثاقبة نستنير برأيه وموقفه ونتابع تحليلاته العميقة ومعطياته الجدّية والصلبة كلّ يوم". وأضاف: "أتوجّه بالتعزية الحارّة إلى أفراد عائلته في الحياة والمهنة وتحديداً في جريدة (النهار) الغراء. سنفتقد حضوره وكتاباته الجريئة والعميقة... رحمه الله وأسكنه الفسيح من جناته".
وقال نقيب محرري الصحافة جوزف القصيفي في نعيه: "يغيب راجح الخوري والأسى يغمره على وطن أحبّه وخدمه بقلمه المغزار، وفكره النيّر، ورؤيته الثاقبة، والتزامه بتنشئة عشرات الصحافيين والإعلاميين وتحصينهم بالمعرفة والتمكن من أسرار المهنة وفنّها. لقد أغمض عينيه على لبنان الغارق في مأساته بعدما عاصر الزمن الجميل يوم كان للكلمة وقعها وموقعها، وللصحافة حرمتها".
وأضاف: "كتب بحبر المعاناة والالتزام قصة كفاحه في هذه الحياة. انتسب إلى نقابة المحررين، فاغتنى جدولها بهذا الإسم العلم الذي احتلّ موقعاً متقدّماً في دنيا الصحافة والإعلام. هذا الفتى الذي تحدّر من الكفير التي أنبتت فارس الخوري واميلي نصرالله وشقيقه الأستاذ الجامعي في الإعلام الدكتور نسيم الخوري وسواهم من القامات الوطنية والروائية والاجتماعية، كان أديباً وشاعراً موسوعي الثقافة، جريئاً في قول الحق".
#راجح_خوري أستاذٌ كبير نفقده اليوم علماً من أعلام مهنة الصحافة التي ترك فيها بصمات أساسية، ويخسره لبنان واحداً من شخصياته الكبار. التعازيّ الحارة لعائلته وللجسم الصحافي ككل، ومسؤولية علينا جميعاً في مهنة الصحافة بأن نبقى مؤتمنين على هذا الإرث الكبير الذي يتركه هؤلاء الكبار.
— Saleh Hdaife (@SalehHd) May 28, 2022
رحيل راجح الفكر والقلم. pic.twitter.com/H9IyLTME7l
— Samir Kassir Eyes (@SK_Eyes) May 28, 2022
استاذي وصديقي، جمع اوراقه، طوى دفتر العمر… ورحل!
راجح الخوري، سليل الكبار في زمن التندُر والقهر، والدهر القاسي حتى النزف.. الى الامكنة الاجمل ايها الحبيب راجح، والتي تليق بك❤️🔥 pic.twitter.com/RAAL72CJf3
— Melhem Riachy (@MelhemRiachy) May 27, 2022
رحم الله راجح الخوري
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 27, 2022
من العقول الراجحة لدى المسيحيين
استاذنا كلنا
— mona saliba (@monasaliba) May 27, 2022
الله يرحمو https://t.co/hRGslW15hA
توفّي الصحافيّ الأستاذ
— نيشان (@Neshan) May 27, 2022
راجح الخوري.
رحمه الله. pic.twitter.com/pEv3HgCAK6
استاذي راجح .. لروحك السلام 💔💔💔 https://t.co/lzOsbgIDwG
— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) May 27, 2022
راجح الخوري علم من أعلام الصحافة والحرية وتاريخ النهار المشرق اللي كتب تاريخ لبنان. الله يرحمو. خسرنا برحيلو قامة فكرية كبيرة من مدرسة كبيرة. السلام لروحو والصبر والسلوان لأهلو ومحبينو
— Elissa (@elissakh) May 27, 2022
انطفاء "ضوء النهار"...
— Sawssan Abou-Zahr سوسن أبوظهر (@SawssanAbouZahr) May 27, 2022
وداعا استاذ راجح...
محزن خبر رحيل الزميل #راجح_خوري.
— Roula Rached رلى راشد (@Roula_Rached77) May 27, 2022
تحتفظ له الصحافة بمقالات
إتسمت برشاقة في التعبير وجرأة في التحليل وتحتفظ له ذاكرتي بدماثته وشذرات من نثرياته التي كتبت عنها في #النهار . أستعيده:
"تعال ايها التاعس
الى فرح جنازتك
فيكون لك استحقاق وجدوى
في كل هذه الرحلة".
وداعا
#راجح_الخوري pic.twitter.com/b6NxkzUpHP
- الزميل رامي الريّس:
ترافقنا سوياً في نقاشات وندوات سياسية... وكنت دائماً صاحب الكلمة الحرة والموقف الجريء... رحمك الله استاذ #راجح_الخوري
— Rami Rayess (@RamiRayess) May 27, 2022
تعازينا الحارة لأسرته وأسرة #النهار#رامي_الريس@Annahar pic.twitter.com/xI4mvb7pg6
Very sad. My most read writer during the post Hariri assassination crisis. Bifesh el khelek ken. Allah yerhamou. https://t.co/Lwi6JzGyLB
— Mustapha Hamoui (@Beirutspring) May 27, 2022
غاب زميلنا راجح خوري فخسرت "الشرق الاوسط" اناقة مقالاته ورحابة صداقاته. من زملائي ومني دمعة حزن ووردة حب.
— غسّان شربل (@GhasanCharbel) May 27, 2022
خبر محزن رحيل كبير من عالم الصحافة.💔#راجح_الخوري سنفتقد لمقالاتك ومواقفك الوطنية.
— Nadia Bsat🇱🇧 (@NadiaBsat) May 27, 2022
تعازي حارة لأسرة #النهار
الزميل الكبير الاستاذ راجح الخوري وداعا.لن انسى سنينا الطوال والسكوبات التي صنعناها معا في قسم البيئة والتراث في جريدة "النهار" باشرافك وتشجيعك.بغيابك تفقد الصحافة اللبنانية والعربية واحدا من ابرز كتابها واقلامها وستبقى مقالاتك اليومية دروسا في الكتابة وحرفة الكلمة..المسيح قام 🙏 pic.twitter.com/87euBt7gFE
— may abiakl (@mayabiakl) May 27, 2022
يخسر وطني اليوم أميراً من أمراء الصحافة اللبنانية. سأفتقد حبر قلمك الغزير وفكرك الشهيّ، في أيامٍ نحن بحاجة فيها لتحليلك أكثر من أي وقت.
— Salim Assaf (@AssafSalim) May 27, 2022
وداعاً#راجح_خوري pic.twitter.com/QSEUFbDBxa
وتابع: "ما أحوجنا اليوم الى تلك الأقلام الواعية والمدركة والتي كانت تضيء دون ضوضاء، وتمارس الكتابة بما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وتنتقد بأخلاق لتصويب المسار، حيث كان الراحل قلماً استقلاليّاً ثائراً بوجه الظلم والمحسوبيات والفساد، وصوتا يصدح بالنضال من أجل لبنان وهويته وحريته وتقدمه".
وختم السكاف: "أبلغ التعازي وأصدق المواساة لعائلة الراحل الكبير ولبلدته الكفير التي غادرها ولم تغادره فبقيت في قلبه وعقله سنديانة عميقة الجذور، والتعازي الحارة لأسرة جريدة النهار التي خسرت قامة وواحداً من أعمدتها الكبار والتعازي للصحافة الحرة النزيهة التي كان الراحل مثالها الأعلى".
ببالغٍ منَ الأسى والأسفِ والرجاءِ تَنعى الدائرةِ الإعلاميّةِ في حزبِ القواتِ اللبنانيّةٍ رائدٌ من رُوَّادِ الصحافةِ اللبنانيّةِ والعربيّة: الأستاذ راجح الخوري وتتوجّهُ بأحرِ التعازي لعائلتهِ الصغيرةِ، ولعائلتِهِ الكبيرةِ في جريدةِ النهار اللبنانيّةِ وفي الصحافةِ اللبنانيّةِ كلّها والعربيّةِ والدوليّةِ. وهو الذي حملَ قلمًا من أقلامِ جريدةِ النهار اللبنانيّةِ وطبعَهُ بفكرهِ الحرُّ وتحليلاتِهِ البنّاءةِ. وهوَ الذي خدمَ الصحافةَ بكلِّ تجرُّدٍ ومحبّةٍ وجعلَ منها مهنةً راقيةً في مسيرتِهِ كلِّهَا. وترَكَ لنا إرثًا فكريًّا وحضاريًّا سياسيًّا يبلغُ الآلاف من المقالاتِ والتحاليلِ الصحافيّةِ في مختلفِ الموضوعاتِ سيكونُ بالنسبةِ إلينا وإلى الأجيالِ كلُّهَا مرجِعًا تاريخيًّا لمرحلةٍ سياسيَّةٍ أرَّخَها بموضوعيّةِ فكرِهِ بقلمِهِ الحرِّ الذي ما انكسَرَ أو لانَ يومًا في أحلكِ وأعتى الظروفِ التي واجهها لبنان.
راجح الخوري حتى نلتقي معًا من جديدٍ، ستبقى لنا مثالاً في الكلمةِ لأَّنكَ خدمتَ «الكلمَةَ» من كلِّ روحكَ وقلبِكَ وفكرِكَ. فليكن ذكرُكَ مؤبّدًا طالما بقيتِ الكلمةُ".
