أول ما بادر الى الذهن عندما جاء نبأ وفاة راجح الخوري، ان قلمه قد تقاعد. رحلة طويلة أمضاها قلم راجح خوري على ورق الصحافة ، من بينها "النهار" التي جمعتنا بالزميل الراحل. كم بدا نشيطا ، عندما بدأت أتعرّف عليه عن كثب في تسعينيات القرن الماضي ، في ظلال غسان تويني الذي كان يطلق حركة نهوض في الجريدة الخارجة، كما لبنان من حرب عام 1975 حتى وضعت اوزارها في اتفاق الطائف عام 1989. إعتصم راجح الخوري بزاويته في "النهار" على مدى عقود ، مثله مثل الراهب في صومعته ،...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول