اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تيمور ترأس "اللقاء الديموقراطي": الناس أسقطوا مخطط الاغتيال السياسي
23-05-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
أكد رئيس كتلة "اللقاء الديموقراطي" النائب تيمور جنبلاط "استمرار النضال من اجل سيادة لبنان، لحماية الدولة وقرارنا الوطني المستقل وعلاقاتنا الطبيعية مع الدول العربية الشقيقة".
وقال بعد ترؤسه اجتماع الكتلة في المختارة، في حضور النواب: مروان حمادة، اكرم شهيب، فيصل الصايغ، هادي ابو الحسن، وائل ابو فاعور والنائب المنتخب راجي السعد، فيما غاب النائب بلال عبد الله بداعي السفر: "الانتخابات محطة جديدة تثبت هوية لبنان الديموقراطية والتنوع الذي حاول كثيرون الغاءه، ولقد أسقط الناس الاغتيال السياسي الذي خطط له البعض في الداخل والخارج.
الآن انتهت الانتخابات والمطلوب تشكيل حكومة سريعا، فلا نستطيع تضييع الاوقات، فالمواطن غير قادر على التحمل أكثر، وسنكمل العمل من أجل كل الشعارت التي رفعناها في الانتخابات ونريدها ان تتحقق واساسها السيادة والإصلاح".
وأضاف: "أولا، في الموضوع السياسي، فسيادة البلد أمر أساسي ناضلنا لاجله وسنكمل ذلك كي نحمي الدولة وقرارنا الوطني المستقل وعلاقاتنا الطبيعية مع الدول العربية الشقيقة.
ثانيا، في الموضوع الإصلاحي، خطة التعافي وإجراءات الإصلاح المطلوبة من صندوق النقد، الكهرباء، هيكلة القطاع المصرفي، حقوق صغار المودعين، عدم بيع أملاك الدولة بل استثمارها ووضع العائدات في صندوق سيادي، النظام الضريبي العادل، الضريبة على الثروة مثالا، تطوير النظام السياسي وتحديثه عبر إلغاء الطائفية، وقانون انتخاب جديد وخفض سن الاقتراع الذي تقدمنا به، عناوين الدولة المدنية في الأحوال الشخصية والمواطنة وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، القضاء المستقل، العدالة الاجتماعية، ضرورة توفير الحماية لأصحاب الدخل المحدود والموظفين والعائلات الفقيرة. والأهم فتح نافذة الأمل للشباب كي نمنع الهجرة، خلق فرص عمل، إمكان دعم المبادرات الفردية وحماية البيئة.
هذه عناوين سنستأنف العمل بها مع الزملاء في الكتلة، وان شاء الله بتعاون مع الذين يتفقون معنا في تلازم أولوية الإصلاح، أولوية السيادة والطامحين في التغيير الحقيقي، فإلى مزيد من العمل من أجل لبنان بعيدا من أي مساومات على حقوق الناس".
وقال بعد ترؤسه اجتماع الكتلة في المختارة، في حضور النواب: مروان حمادة، اكرم شهيب، فيصل الصايغ، هادي ابو الحسن، وائل ابو فاعور والنائب المنتخب راجي السعد، فيما غاب النائب بلال عبد الله بداعي السفر: "الانتخابات محطة جديدة تثبت هوية لبنان الديموقراطية والتنوع الذي حاول كثيرون الغاءه، ولقد أسقط الناس الاغتيال السياسي الذي خطط له البعض في الداخل والخارج.
الآن انتهت الانتخابات والمطلوب تشكيل حكومة سريعا، فلا نستطيع تضييع الاوقات، فالمواطن غير قادر على التحمل أكثر، وسنكمل العمل من أجل كل الشعارت التي رفعناها في الانتخابات ونريدها ان تتحقق واساسها السيادة والإصلاح".
وأضاف: "أولا، في الموضوع السياسي، فسيادة البلد أمر أساسي ناضلنا لاجله وسنكمل ذلك كي نحمي الدولة وقرارنا الوطني المستقل وعلاقاتنا الطبيعية مع الدول العربية الشقيقة.
ثانيا، في الموضوع الإصلاحي، خطة التعافي وإجراءات الإصلاح المطلوبة من صندوق النقد، الكهرباء، هيكلة القطاع المصرفي، حقوق صغار المودعين، عدم بيع أملاك الدولة بل استثمارها ووضع العائدات في صندوق سيادي، النظام الضريبي العادل، الضريبة على الثروة مثالا، تطوير النظام السياسي وتحديثه عبر إلغاء الطائفية، وقانون انتخاب جديد وخفض سن الاقتراع الذي تقدمنا به، عناوين الدولة المدنية في الأحوال الشخصية والمواطنة وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، القضاء المستقل، العدالة الاجتماعية، ضرورة توفير الحماية لأصحاب الدخل المحدود والموظفين والعائلات الفقيرة. والأهم فتح نافذة الأمل للشباب كي نمنع الهجرة، خلق فرص عمل، إمكان دعم المبادرات الفردية وحماية البيئة.
هذه عناوين سنستأنف العمل بها مع الزملاء في الكتلة، وان شاء الله بتعاون مع الذين يتفقون معنا في تلازم أولوية الإصلاح، أولوية السيادة والطامحين في التغيير الحقيقي، فإلى مزيد من العمل من أجل لبنان بعيدا من أي مساومات على حقوق الناس".
