لبنان من اللقاء الخماسي إلى قمّة جدّة يترقّب التسوية
20-05-2023 | 00:00
المصدر: "النهار"
ما بين لبنان والقمم العربية صولات وجولات ومحطات مفصلية، ولا سيما عبر الدور الذي تقوم به المملكة العربية السعودية من قمة الرياض عام 1976 المصغّرة بعد حرب السنتين وما سبقها من اللجنة العربية برئاسة وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل في العام نفسه، وما سُمّي يومها لقاء بيت الدين في عهد الرئيس الياس سركيس، إضافة الى قمّة الرباط وصولاً الى اتفاق الطائف.الآن يعيد التاريخ نفسه، من خلال الدور والمساعي التي تقوم بها المملكة عبر اللقاء الخماسي وربطاً بجهود سفيرها في لبنان وليد بخاري، لتتوّج في قمّة جدّة حيث حمل بخاري حصيلة لقاءاته مع المرجعيات السياسية والروحية والسفراء الغربيين والأمميين الى القمّة.واذ لم يشأ السفير بخاري أن يكشف عن نتائج اللقاءات أو أنه مرّر معطيات حيال ما قام به تاركاً هذه الحصيلة لمرجعيته في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول