رفضت نقابة المحررين "الزيادة الضريبية على رواتب الموظفين والعاملين في المؤسسات، والتي تطاول الزميلات والزملاء العاملين في القطاع الصحافي والاعلامي الذين عانوا ويعانون اصلا من المشكلات التي تضرب القطاع"، معتبرة "أن السياسة الضريبية الجديدة تهدد باقفال العديد من المؤسسات التجارية والاعلامية وسواها، وشل الحركة الاقتصادية، وزيادة نسبة البطالة المستشرية اصلا، كما هجرة من تبقى من كفايات ويد عاملة".
ودعت في بيان إلى "التصدي لهذا التوجه بدعوة الهيئات الاقتصادية ونقابات المهن الحرة والاتحاد العمالي العام، إلى اتخاذ موقف موحد واقرار خطة تحرك لرفض هذه الزيادة المجحفة".
وأشارت الى انها "باشرت اتصالاتها بالمعنيين، وكانت بحثت الأمر مع رئيس الاتحاد العمالي العام (بشارة الأسمر) الذي زارها قبل ايام، وصدر على اثرها بيان مشترك يحذر من مغبة الأضرار المترتبة عن السياسات المالية والضريبية التي تتخذها الدولة ".
ودعت في بيان إلى "التصدي لهذا التوجه بدعوة الهيئات الاقتصادية ونقابات المهن الحرة والاتحاد العمالي العام، إلى اتخاذ موقف موحد واقرار خطة تحرك لرفض هذه الزيادة المجحفة".
وأشارت الى انها "باشرت اتصالاتها بالمعنيين، وكانت بحثت الأمر مع رئيس الاتحاد العمالي العام (بشارة الأسمر) الذي زارها قبل ايام، وصدر على اثرها بيان مشترك يحذر من مغبة الأضرار المترتبة عن السياسات المالية والضريبية التي تتخذها الدولة ".