اشترِك في نشرتنا الإخبارية
إستقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، وفدا من البنك الدولي ضم نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا فريد بلحاج، المدير الاقليمي لدائرة الشرق الأوسط وشمال افريقيا جان كريستوف كاريه. وقدم بلحاج اليه شرحا عن مشاريع البنك الدولي في لبنان .
الفرزلي
كذلك استقبل نائب رئيس المجلس السابق ايلي الفرزلي الذي أوضح أنه استطلع منه أسباب تأييده فكرة ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجيه لرئاسة الجمهورية، "ففاجأني دولته بالقول، وهو محق في ذلك، "انه مرشحي منذ عام 2016 انا أيدته في الترشيح، وليس بالامر الجديد دعم ترشيح الوزير فرنجيه أو عزمه أو او نيته الترشح وهو الذي أبدى هذه الرغبة من على منبر الصرح البطريركي. وكان لابد لي من ان اؤكد اقتناعاتي السابقة بأن هذا الرجل يستطيع ان يلعب دورا إيجابيا في لم شمل البلد وتوحيده".
وأضاف: "الرئيس بري قال أنا من المطالبين في كلمتي في افتتاح مبنى السفارة الايرانية بلم الشمل للمنطقة برمتها، وخصوصا العلاقات السعودية – الإيرانية. ونحن اليوم نفاجأ، بأنه بدعوة من الرئيس الصيني وبدعم منه، بانتهاء الخلافات وعودة العلاقات بين إيران والسعودية على كل المستويات بما فيها السياسية والإقتصادية والاجتماعية، وهو ما قد ينعكس خيرا على المنطقة برمتها. هذا الامر هو المطلوب للبنان. والوزير فرنجيه قادر بطريقة أو بأخرى، نتيجة الثقة المتجسدة به كشخص يملك الحرية الكاملة في التحرك. وقد أطل سماحة السيد حسن نصر الله أيضا ليقول انه ليس مرشح "حزب الله"، ولكننا نحن مع الرئيس بري في دعمه لترشيحه، وكل ما نطلبه منه حماية ظهر المقاومة".
الفرزلي
كذلك استقبل نائب رئيس المجلس السابق ايلي الفرزلي الذي أوضح أنه استطلع منه أسباب تأييده فكرة ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجيه لرئاسة الجمهورية، "ففاجأني دولته بالقول، وهو محق في ذلك، "انه مرشحي منذ عام 2016 انا أيدته في الترشيح، وليس بالامر الجديد دعم ترشيح الوزير فرنجيه أو عزمه أو او نيته الترشح وهو الذي أبدى هذه الرغبة من على منبر الصرح البطريركي. وكان لابد لي من ان اؤكد اقتناعاتي السابقة بأن هذا الرجل يستطيع ان يلعب دورا إيجابيا في لم شمل البلد وتوحيده".
وأضاف: "الرئيس بري قال أنا من المطالبين في كلمتي في افتتاح مبنى السفارة الايرانية بلم الشمل للمنطقة برمتها، وخصوصا العلاقات السعودية – الإيرانية. ونحن اليوم نفاجأ، بأنه بدعوة من الرئيس الصيني وبدعم منه، بانتهاء الخلافات وعودة العلاقات بين إيران والسعودية على كل المستويات بما فيها السياسية والإقتصادية والاجتماعية، وهو ما قد ينعكس خيرا على المنطقة برمتها. هذا الامر هو المطلوب للبنان. والوزير فرنجيه قادر بطريقة أو بأخرى، نتيجة الثقة المتجسدة به كشخص يملك الحرية الكاملة في التحرك. وقد أطل سماحة السيد حسن نصر الله أيضا ليقول انه ليس مرشح "حزب الله"، ولكننا نحن مع الرئيس بري في دعمه لترشيحه، وكل ما نطلبه منه حماية ظهر المقاومة".
