الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

لكي نستحقّ لبنان لا بدّ لنا أن نبني الوطن معاً

Bookmark
لكي نستحقّ لبنان لا بدّ لنا أن نبني الوطن معاً
لكي نستحقّ لبنان لا بدّ لنا أن نبني الوطن معاً
A+ A-
رغم اننا نقع وسط هذا البحر المتلاطم والبركان الشرق أوسطي ويحكمنا الخوف من الغد والقلق على المصير يجدر بنا أن ننتبه إلى أن وطننا لبنان ما زال حديقة الحريّة والصرخة في بريّة الشرق القاحلة، وهذه الصرخة التي حملت صداها مؤسّسات الرأي العام الإعلاميّة التي لعبت دوراً هاماً في انتاج الحياة السياسيّة في لبنان وفي تصويب عمل مؤسسات الدولة وتوسيع معارف ومدارك الناس بما يمكّنهم من الرؤية أمامهم بل أبعد من حتف أنوفهم.والإعلام في لبنان، وبالتحديد الجريدة، لعبت دون شك دوراً هامّاً في تشكيل الرأي العام ولا يمكن لأي مُتابع الإنكار أن المهتمّين بالشأن السياسي والعام كانوا يصحون على صياح ديك "النهار" ليقرأوا أخبارها ويتابعوا التعليقات فيها وخصوصاً افتتاحية الأستاذ غسان تويني رحمه الله، ثم ما غزله من حبر على نول مقالاته الشهيد جبران تويني اتّفقنا أو اختلفنا معه.الآن ورغم حفلة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم