ماذا وراء اتهام الاشتراكي جهات في الجبل بالإساءة إلى رموز؟
07-04-2023 | 00:00
المصدر: "النهار"
يعيش الجبل حالة استقرار سياسي وهدوء على خط قياداته من المختارة وخلدة والجاهلية، وذلك يسري على العلاقة بين الحزب التقدمي الاشتراكي والأحزاب الأخرى، أكانت مسيحية كـ"التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" والكتائب والوطنيين الأحرار، ولا سيما على جبهة الاشتراكي و"البرتقالي"، إذ بعد لقاء كل من رئيس التقدمي وليد جنبلاط ورئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، فإن المساجلات والحملات غائبة كلياً عن مسرح الطرفين، والتواصل قائم على غير مستوى وصعيد.لكن اللافت أنه منذ فترة، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالحملات بين أنصار الحزب الاشتراكي ومقرّبين من ثورة 17 تشرين على أكثر من خلفية، ومن هنا، ما يوحِّد أو يجمع القيادات الدرزية، إنما هو الخصومة أو التباينات الهائلة مع الثورة ونوابها عبر غياب اللقاءات والتواصل والتنسيق على امتداد الجبل، لكن ما استرعى المواكبين والمتابعين لمسار هذا الوضع، تمثّل بالبيان الذي صدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي حول ما يحدث على مواقع...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول