احتمالان مرجَّحان، وقد لا يكون لهما ثالث، الاول ان يكون التصعيد العسكري مقدمة لإخراج حلول تسبقها ضربات نوعية تسجل في الايام الاخيرة للحرب مكتسبات ولو وهمية، او أن يكون التصعيد تصعيدا جديا نتيجة فشل الحلول الديبلوماسية مرحليا، والذهاب نحو ضربات تبدل في المعادلات القائمة لفرض حلول مختلفة. ويأتي رفض "الثنائي الشيعي" الورقة الفرنسية المعدّلة بطلب من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، معطوفا على رفض اسرائيل الورقة المقترحة للحل في غزة، وإقدامها على "ميني حرب" في رفح، وتصعيد متبادل على الحدود اللبنانية - الاسرائيلية، كترجمة لما سبق.فهل تنجح الديبلوماسية أم تتوسع الحرب الى لبنان بعد رفح؟ في حديث لـ"النهار العربي" قال الوزير السابق غسان سلامة إن أعضاء في مجلس الحرب الإسرائيلي هم أكثر حماسة لعملية في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول