أعرب السيناريست والفنان المصري عمرو محمود ياسين عن حزنه لسرقة مكتبه الخاص الواقع بمنطقة العجوزة بمحافظة الجيزة، حيث تم الاستيلاء على عدد من الجوائز والتكريمات التي حصل عليها عن أعماله الدرامية الأخيرة.
وكشف ياسين تفاصيل ما حصل، في منشور عبر "إنستغرام"، إذّ قال إنه كان متوجهاً منذ أيام إلى مكتبه، وفوجئ بأنه مغلق من الداخل، ولم يتمكّن من الدخول، فاستعان بأحد جيرانه وتم التسلل إليه من خلال حديقتهم.
وفوجئ بتعرّض المكتب للسرقة، كاشفاً أنّ المسروقات مجموعة من الجوائز والتكريمات التي حصل عليها في السنوات الأخيرة عن المسلسلات التي قام بتأليفها وحققت نجاحات كبيرة، وهي "نصيبي وقسمتك"،"اللي مالوش كبير"، وأخيراً "ونحب تاني ليه".
وكشف ياسين تفاصيل ما حصل، في منشور عبر "إنستغرام"، إذّ قال إنه كان متوجهاً منذ أيام إلى مكتبه، وفوجئ بأنه مغلق من الداخل، ولم يتمكّن من الدخول، فاستعان بأحد جيرانه وتم التسلل إليه من خلال حديقتهم.
وفوجئ بتعرّض المكتب للسرقة، كاشفاً أنّ المسروقات مجموعة من الجوائز والتكريمات التي حصل عليها في السنوات الأخيرة عن المسلسلات التي قام بتأليفها وحققت نجاحات كبيرة، وهي "نصيبي وقسمتك"،"اللي مالوش كبير"، وأخيراً "ونحب تاني ليه".
كما أوضح أنّ السارق توقع أن تكون هذه الأوسمة والدروع ذهبية، لكنها في الحقيقة لا قيمة مادية لها لأنها ليست ذهبية أو نحاسية، ولكنها تعبير رمزي عن نجاح العمل وتحمل قيمة معنوية كبيرة لديه، ما تسبب في غضبه وحزنه.
وتقدّم السيناريست المصري ببلاغ للشرطة المصرية، وفوجئ بهم بعد يومين يبلغونه بالقبض على السارق.
أمّا عن المسروقات فأوضح أنه تمت إعادتها وقد تعرّضت لبعض الأضرار.
وفي نهاية حديثه، وجّه ياسين الشكر لرجال الداخلية المصرية على سرعتهم في القبض على السارق بالرغم من عدم وجود أي كاميرات المراقبة في المكان.