جمال العدل يعتذر ليسرا على الهواء بعد خلافهما الأخير... "حصل خير" (فيديو)

المصدر: "النهار"

جمال العدل يعتذر ليسرا على الهواء بعد خلافهما الأخير... "حصل خير" (فيديو)

يسرا وجمال العدل

أنهى المنتج والسيناريست جمال العدل خلافه مع النجمة يسرا بعدما كان قد ألمح إلى إمكانية عدم تعاون شركة "العدل غروب" معها في الموسم الرمضاني المقبل، واصفاً مسلسلها الأخير "1000 حمدالله على السلامة"، الذي عُرض في رمضان المنصرم بأنه دون المستوى وتم تنفيذه بشكل سريع.

يسرا، كانت قد انزعجت من تلك التصريحات، لكنها لم ترد وقتها عليها، إلا أنٌ العدل قرر أن يعتذر لها على الهواء، خلال استضافته ببرنامج "حبر سري" في أولى حلقات موسمه الأول، حيث أكد أنه يعتبر يسرا من أهم الممثلات بمصر في الوقت الحالي، مشدداً على أنها من كبريات النجمات في تاريخ شركته الإنتاجية وأنه لم يكن يقصد أداءها في المسلسل، لكن التعبير خانه وبالتأكيد نجاح العمل هو مسؤولية الشركة المنتجة له وليس الممثل.

العدل، أكد عمق العلاقات الإنسانية بينه وبين يسرا، والتي تمتد سنوات طويلة، مشيراً إلى أنها الفنانة الوحيدة التي أثار غضبها في الفترة الأخيرة وتستحق منه أن يعتذر لها أمام الجميع.

استعانت يسرا بتصريحات المنتج المصري، وقرّرت أن تكشف عن موقفها من اعتذاره، أمام متابعيها عبر "إنستغرام"، حيث نشرت عبر خاصية القصص المصورة جزءاً منها معلقةً عليها بقولها: "حصل خير".

لم تكن يسرا، الفنانة الوحيدة الذي نشب بينها وبين جمال العدل خلاف بسبب أعمال الموسم الرمضاني الماضي، لكنه كشف أيضاً عن عدم تعاونه مع نيللي كريم بعد سنوات طويلة من النجاح تعاونا معاً فيها في العديد من الأعمال الدرامية، لكنه ألمح إلى تعاقدها مع جهة إنتاج غيره من دون أن تبلغه بذلك.

العدل، كان قد كشف خلال تصريحات تلفزيونية، عن أنه لن ينتج أعمالاً ذات الثلاثين حلقة، في الموسم الرمضاني المقبل، حيث سيتجه إلى نوعية المسلسلات صاحبة الخمس عشرة حلقة فقط، وسيكون تركيزه في الفترة الحالية على السينما.

الأكثر قراءة

العالم العربي 12/3/2025 12:22:00 PM

الإخوان في السودان: تفكيك شبكات التمكين يوقف الحرب

لا بد من تفكيك شبكات التمكين الإسلامية داخل الجيش السوداني، وعزل قادته الموالين للإخوان... فهذا شرط أساسي لأي دعم دولي لعملية السلام.

المشرق-العربي 12/3/2025 12:18:00 PM

مقابل ثمين... لماذا صمتت إسرائيل عن صفقة مقاتلات إف-35 للسعودية؟

ياكواف كاتس، وهو أحد مؤسسي منتدى السياسة MEAD، والباحث البارز في JPPI، ورئيس تحرير السابق لصحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، يجيب عن هذه الأسئلة في مقال له، ويشير إلى الفوارق بين الماضي والحاضر.