كيت موس تكذّب آمبر هيرد: جوني ديب لم يركلني أو يدفعني أبداً عن أي سلّم (فيديو)

فن ومشاهير 25-05-2022 | 22:45

كيت موس تكذّب آمبر هيرد: جوني ديب لم يركلني أو يدفعني أبداً عن أي سلّم (فيديو)

كيت موس تكذّب آمبر هيرد: جوني ديب لم يركلني أو يدفعني أبداً عن أي سلّم (فيديو)
جوني ديب
Smaller Bigger

نفت عارضة الأزياء وحبيبة جوني ديب السابقة كيت موس، تعرّضها للضرب أو الإهانة من قبل ديب، أثناء الإدلاء بشهادتها بقضية التشهير التي رفعها جوني ديب ضدّ زوجته السابقة الممثلة آمبر هيرد.

 

وأنكرت عارضة الأزياء الشهيرة ادّعاءات آمبر هيرد، التي قالت في إحدى الجلسات، إنّ ديب دفع موس من على السلّم أثناء رحلة جامايكا.

وروَت موس للمحكمة تفاصيل الحادثة قائلة: "كنّا نغادر الغرفة... جوني تركني قبل أن أغادرها... كانت هناك عاصفة ممطرة وعندما غادرت الغرفة انزلقت على السلّم، وصرخت وقتها لأنني لم أدرك إصابتي وتألمت كثيراً".

 

 

 وأضافت: "عاد جوني ديب يركض بسرعة لمساعدتي، وحملني إلى غرفتي وقدّم لي الرعاية الطبية".

 

وأكدت موس، التي ظهرت لفترة وجيزة عبر الفيديو من إنكلترا، أنّ طوال فترة علاقتها بديب (1994-1998) "لم يدفعها أبداً أو يركلها أو يرمها من أي سلّم".

 

 

وجاء استدعاء كيت موس بعدما زعمت آمبر، الشهر الماضي، أنّها لكمت جوني ديب في وجهه خلال مشاجرة عام 2015 "لأنّها كانت تخشى أن يرمي شقيقتها ويتني أسفل الدرج".

 

وأضافت خلال شهادتها: "شاهدتُ أختي الصغيرة وظهرها إلى الدرج... لم أتردّد، ولم أنتظر... تذكّرت فوراً كيت موس وواقعة الدرج".

 

يُشار إلى أن موس ظهرت، اليوم الأربعاء، كشاهد لصالح جوني ديب خلال مرحلة الطعن من المحاكمة، حيث يمكن لجوني الطعن ضد مزاعم هيرد.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد