فيما هو سجين ذاك الفيروس قرع الفن بابه
23-03-2021 | 00:00
المصدر: النهار
كان لا بدّ للشاب لبيب الشوفاني من أن يعيش طعم العزلة المُطلقة خلال الحجر الصحّي الذي فرضه "فيروس القرن" على الكرة الأرضيّة، ليفهم قدرة الفن على إنتشالنا من عين البُركان. والناس يبدون أكثر جمالاً عندما نتركهم يعيشون قصصهم وشخصيّتهم من دون تنميق ومن دون إضافة لمسات تجميليّة تأخذهم بضع خطوات أبعد من الحقيقة ببرجها العالي. إختار التصوير لـ"لهّي حالي"، بحسب ما يقول لنا في دردشة معه إلى قطر حيث إنتقل أخيراً هرباً من جنون البلد. فهم أن عليه أن يخلق عالماً جديداً لنفسه، هُناك، بعيداً من الكوابيس التي بات اللبناني يعيشها خبزه اليومي. نقل وكالته المُتخصّصة في التسويق والعلامات التجاريّة إلى الدوحة. وما أن أطل طيف...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول