تعرضت للخطف والغرق والحرق... إلهام شاهين تكشف مفاجآت مثيرة في حفل تكريمها

المصدر: "النهار"

إلهام شاهين

أقيم، مساء أمس الجمعة، بدار الأوبرا المصرية، حفل تكريم الفنانة إلهام شاهين، من ملتقى القاهرة السينما والدراما، بالتعاون مع جمعية كتاب ونقاد السينما، وحملت الاحتفالية عنوان "كيف تصنع التاريخ... خلطة إلهام".

وكشفت الفنانة المصرية خلال الحفل عن العديد من المفاجآت والأسرار حول كواليس أعمالها، التي أثارت الجدل، ومن بينها مسرحية "المومس الفاضلة"، التي تعرضت بسببها لهجوم حاد من الجمهور، موضحةً أنها قصة لكاتب فرنسي عريق وتمّ تكريمه في مصر سابقاً. كما أكدت أن هناك لجاناً إلكترونية تهاجمها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بصورة مستمرة وتعرف جيداً من وراءها.

وتحدّثت عن بعض كواليس مسلسلها "بطلوع الروح"، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الماضي، بطولتها مع الفنانة منة شلبي، ومن بينها أن مشهد جلد الأخيرة كان حقيقياً وتم بكرباج حقيقي، ما أدى إلى إصابتها بكدمات بسببه.

وقاطعتها الإعلامية هالة سرحان، التي حرصت على حضور حفل التكريم، لتكشف عن أن شاهين تعرضت لمحاولة خطف خلال تصوير المسلسل في لبنان، لكنها لم تفلح، لتقاطعها الفنانة، وتطالبها بعدم الكشف عن تفاصيل هذا الأمر.

ومن بين الأمور التي استنكرتها إلهام شاهين، كان رفض البعض تكريمها من إحدى الجامعات المصرية، موضحةً أن هناك رئيس دولة، كان قد أقام حفل تكريم على شرفها، في حين أن قلة ترفض تكريمها بالجامعة.

وألمحت إلى أنها تعرّضت للغرق خلال تصوير فيلم "السجينتان"، حيث ارتدت كلابشات حديدية بدلاً من بلاستيكية ما أدى إلى تعرضها للغرق عندما قفزت في البحر، كما فقدت شعرها بسبب احتراقه خلال تصوير مسلسل للمخرج يحيى العلمي، وارتدت باروكة لاستكمال عمليات التصوير.

وخلال الحفل، قام شابان برسمها بالرصاص في مدة استغرقت دقائق معدودة، ما أشعرها بحالة من الفرح والدهشة، موجهةً الشكر لمنظمي الحفل على هذه اللافتة.

الأكثر قراءة

العالم العربي 12/3/2025 12:22:00 PM

الإخوان في السودان: تفكيك شبكات التمكين يوقف الحرب

لا بد من تفكيك شبكات التمكين الإسلامية داخل الجيش السوداني، وعزل قادته الموالين للإخوان... فهذا شرط أساسي لأي دعم دولي لعملية السلام.

المشرق-العربي 12/3/2025 12:18:00 PM

مقابل ثمين... لماذا صمتت إسرائيل عن صفقة مقاتلات إف-35 للسعودية؟

ياكواف كاتس، وهو أحد مؤسسي منتدى السياسة MEAD، والباحث البارز في JPPI، ورئيس تحرير السابق لصحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، يجيب عن هذه الأسئلة في مقال له، ويشير إلى الفوارق بين الماضي والحاضر.