"لإحلال السلام في العائلة المالكة"... أميرة النرويج تتخلّى عن مهامها الملكيّة

فن ومشاهير 09-11-2022 | 16:55

"لإحلال السلام في العائلة المالكة"... أميرة النرويج تتخلّى عن مهامها الملكيّة

أعلنت أميرة النرويج مارثا لويز التنحي عن مهامها الملكية، شارحةً أنها اتخذت القرار بعد استشارة والديها، الملك هارالد والملكة سونيا.
"لإحلال السلام في العائلة المالكة"... أميرة النرويج تتخلّى عن مهامها الملكيّة
مارثا لويز وخطيبها
Smaller Bigger

أعلنت أميرة النرويج مارثا لويز التنحّي عن مهامها الملكية، شارحةً أنّها اتّخذت القرار بعد استشارة والديها، الملك هارالد والملكة سونيا.

 
 

وفي التفاصيل، قرّرت الأميرة الاستقالة من واجباتها الملكية، بعد تساؤلات عديدة حول ارتباطها بخطيبها الأميركي ديريك فيريت، الذي يصف نفسه بأنّه "طبيب ساحر ومعالج".

 
 

وقالت الأميرة في بيان: "قرّرت في الوقت الحالي أنني لن أؤدّي أيّ واجبات رسمية مع العائلة المالكة. وأضافت أن القرار اتخذ بالتنسيق مع والديها "لإحلال السلام في العائلة المالكة".

 
 

وفي الفترة الأخيرة، لاحقت الأميرة الكثير من المشاكل ووجّهت وسائل الإعلام النرويجية للثنائيّ اتهامات باستخدام ألقابهما الملكية لتحقيق مكاسب تجارية والترويج لأساليب بديلة للرعاية الصحية.

وأظهر استطلاع للرأي أنّ 17 في المئة من النرويجيين ينظرون نظرة أدنى إلى العائلة المالكة ذات الشعبية العامة، وذلك بسبب الأميرة وخطيبها.

 
 

وأفاد متحدّث ملكي في بيان أنّ الاميرة ستتخلى عن دور الراعية الملكية، ولن تمثّل القصر الملكي في الوقت الحاضر، لكنها ستحتفظ بلقبها تماشياً مع رغبة الملك. وبمجرّد زواجها من فيريت، سيصبح الأخير عضواً في العائلة المالكة، ولكن لن يحمل أيّ لقب أو يمثل النظام الملكي.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 6:32:00 AM
تلقّى اتصالاً من قيادته الإيرانيّة في الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2024، أي قبل ثلاثة أيام من سقوط الحكم السابق، طلبت منه فيه التوجّه إلى مقرّ العمليات في حيّ المزة فيلات شرقية في العاصمة صباح الجمعة في السادس من كانون الأول/ديسمبر 2024 بسبب "أمر هام".
المشرق-العربي 12/8/2025 7:07:00 AM
ألقى الشرع كلمة قصيرة بعد الصلاة قال فيها: "سنعيد بناء سوريا بطاعة الله عز وجل، وبنصرة المستضعفين، والعدالة بين الناس"
سياسة 12/7/2025 9:18:00 AM
"يديعوت أحرونوت": منذ مؤتمر مدريد في أوائل التسعينيات، لم يتواصل الدبلوماسيون الإسرائيليون واللبنانيون مباشرةً