اشترِك في نشرتنا الإخبارية
حلّت الفنانة سهير رمزي ضيفةً على برنامج "كلام الناس"، على فضائية "أم بي سي مصر"، وفجّرت مفاجآت وأسراراً عدة حول مشوارها الفني وزيجاتها واعتزالها الفن وأمور أخرى.
وأعربت عن استيائها من الملابس التي ترتديها بعض الفنانات حالياً، مُشيرة إلى أن فنانات جيلها بالرغم من ارتدائهن ملابس مكشوفة، إلا أنها لم تكن مبتذلة أو عارية لهذا الحد.
وأضافت: "فاتن حمامة كانت ترتدي فساتين مكشوفة ولكن لم نشعر بشيء من الابتذال، حالياً الملابس أشبه ببدل الرقص وقمصان النوم، وأشاهد فنانات يرتدين ملابس مكشوفةً للغاية، فماذا تركنَّ لغرفة النوم؟".
فيما أكدت أنّ والدتها الفنانة درية أحمد كانت تعترض على ملابسها، وترى أنها عارية، مشيرةً إلى أنها - أي والدتها - جسدت في معظم أعمالها دور فلاحة ريفية لذلك لم ترتد ملابس مكشوفة.
وعندما أعلنت سهير، قرار اعتزالها شعرت والدتها بسعادة كبيرة، وذلك لأنها ستتفرغ لها.
وانتقلت للحديث حول أن المخرجين استغلوا جمالها وحصروها في أدوار الفتاة التي يتهافت الرجال على الارتباط بها؛ مؤكدةً انزعاجها من لقب نجمة إغراء، كما أشارت إلى أنها لم تدخن سوى بالأعمال، ولا تحب السهر أو شرب المنبهات.
وتطرقت بالحديث إلى أنها كانت تشترط بعد فشل أول زيجتين في حياتها، أن تكون العصمة بيدها لأنها عانت كثيراً، كما نفت وجود علاقة حب بينها وبين الراحل عمر الشريف.
وأكدت ندمها على قرار عدم الإنجاب الذي اتخذته، قائلةً إنها تخوفت من فكرة التفرغ لطفلها والجلوس من دون عمل، ولفتت إلى أنها تعوض هذا الإحساس بتربية القطط.
سهير رمزي: أمي كانت فلاحة وكانت مفزوعة من لبسي العريان وفساتين اليومين دول اتحولت لقمصان نوم وبدل رقصتقدر تشوف الحلقة كاملة على شاهد (اتفرج ببلاش)https://bit.ly/3qSBmE0#كلام_الناس#MBCMASR#رمضان_يجمعنا
