تویتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
مشيرة إسماعيل
تصدّر اسم الفنانة المصرية مشيرة إسماعيل، التي شاركت في العديد من الأعمال الفنية المهمة منها بطولة مسرحية "الواد سيد الشغال" مع الزعيم عادل إمام، ترند مواقع التواصل، خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما أطلقت صرخة استغاثة عبر أحد البرامج التلفزيونية، من وجود عيادة كلاب بالعقار الذي تقيم فيه.
وقالت مشيرة في استغاثتها التي وجهتها إلى المسؤولين في مصر، إنها تقيم في العقار منذ أكثر من أربعين عاماً بمصر الجديدة، أحد أحياء مصر الراقية في القاهرة، ففوجئت هي والسكّان بافتتاح عيادة كلاب، على الرغم من أنه ليس مصرحاً باستخدام أي من الوحدات السكنية في أغراض تجارية.
الفنانة المصرية، أعربت عن قلقها من وجود هذه الكلاب في العقار، ووصفت أحجامهم بأنها مثل الأبقار الصغيرة، موضحةً أنها لم تلجأ للحديث عبر وسائل الإعلام إلا بعدما توجهت بشكاوى رسمية للمسؤولين في الحي ولمجلس الوزراء المصري لكن دون جدوى.
من الناحية الأخرى، علّق الطبيب البيطري صاحب تلك العيادة الخاصة بعلاج الكلاب فقط، وأوضح في تصريحات صحافية، أن ما تدّعيه الفنانة المصرية غير صحيح، فهو لم يفتتح عيادته إلا بعدما حصل على التصاريح الخاصة بهذا المشروع كافة، وليس كما اتهمته أنه افتتحها بدون إجراءات رسمية، ولا تزال الأزمة قائمة.
مشيرة إسماعيل، واحدة من نجمات الجيل الأول لفرقة الفنون الشعبية المصرية، حيث تزاملت مع الفنانة عايدة رياض وقدمتا معاً استعراضات عدة قبل دخولهما مجال التمثيل، كما شاركت في العديد من الأعمال الفنية، بينها "تزوير في أوراق رسمية" و"حكاية في كلمتين"، ويُعد دورها في مسلسل "دموع في عيون وقحة" مع "الزعيم" عادل إمام، ومسرحية "الواد سيد الشغال" الأشهر في مشوارها.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
