النهار

زافين بـ"نفس جديد"... مساحة حرّة للنقاش السياسيّ
المصدر: "النهار"
زافين بـ"نفس جديد"... مساحة حرّة للنقاش السياسيّ
A+   A-
يعود الإعلامي زافين قيومجيان إلى عالم البرامج عبر برنامج حواري بعنوان "نفس جديد" تتعاون فيه "المنظمة الدولية للتقرير عن الديموقراطية" في لبنان مع الإعلامي العتيق، وتبثّه عبر منصة "يوتيوب"، ابتداء من بداية حزيران. 
 
البرنامج ينطلق من أهداف المنظمة في دعم الشباب اللبناني من أجل إحداث تغيير سياسي على المستويين المحلي والوطني، وخلق مساحة حوار مشتركة على الطريق الى التغيير السياسي والاجتماعي والإعلامي المنشود في المرحلة المقبلة. كما يسعى البرنامج الى إرساء افق جديدة للشباب اللبناني للاستماع إلى بعضهم البعض ومناقشة هواجسهم ومخاوفهم ومصيرهم، في ظل موجة العواصف الأمنية والسياسية والاجتماعية المتراكمة.
 
زافين قيومجيان، إعلامي وكاتب وأستاذ جامعي، له خبرة تقارب الثلاثة عقود في إعداد وتقديم وإنتاج البرامج الحوارية التلفزيونية في لبنان والعالم العربي. عن تجربته الجديدة هذه، يقول أنّه يطمح إلى إرساء "نفس جديد" في الاعلام اللبناني وإلى ابتكار مساحة حرّة للنقاش السياسي.
 
"المنظمة الدولية للتقرير عن الديموقراطية"، هي منظمة حيادية مستقلة لا تبغي الربح، مقرّها الرئيسي برلين، ألمانيا، وهي قيد التسجيل في لبنان منذ العام 2016. تعنى المنظمة بتعزيز المشاركة السياسية، ومساءلة الهيئات الحكومية، وتطوير المؤسسات الديموقراطية في أرجاء العالم كلّه، كما تساهم في إيجاد الوسائل المحلية الكفيلة بتعزيز حق المواطن/ة العالمي في المشاركة في الحياة السياسية، وفق ما نصّ عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

كتاب النهار 12/6/2024 1:19:00 AM
هل ستكتفي الفصائل المسلحة بالسيطرة على حماة أم ستكمل طريقها جنوباً نحو حمص؟ وهل فعلاً هذه الإنجازات الميدانية حققت بجهد هذه الفصائل وحدها، أم أن هناك قطبة مخفية؟
كتاب النهار 12/6/2024 2:11:00 AM
هل وضعت تل أبيب في حساباتها إمكانية انهيار في دمشق؟ وهل الهجوم الإسرائيلي الكبير شمال دمشق حصل بسبب الخوف من الفصائل المعارضة وحدها؟ أم أن في الحسابات إمكانية أن تسقط الأسلحة (النوعية) بيد بقايا الفصائل الإيرانية في سوريا؟
سياسة 12/6/2024 1:14:00 AM
خلال الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل عاد اسم الجماعة الى التداول بعد عملية اختراق لنظام شاشات الوصول والمغادرة في المطار نسبت إليها، قبل أن تنفيها، وتظهر مجددا في بداية الحرب الموسعة في أيلول / سبتمبر 2024 على أنها تعمل لاستقبال النازحين وتوفر ظروف إقامتهم، لإبعاد الشبهة الطائفية عنها، وإبراز دورها الإيماني المرتكز على المحبة.

اقرأ في النهار Premium