اشترِك في نشرتنا الإخبارية
بسرعة، مرّت السنوات العشرون، أو هكذا تتذكّرها إليسا: راكضة، مُهرولة، تلهث بالأثقال واللحظات. تتذكّر البداية في العام 2000، حين أطلّت فنانة بشرشف أبيض، وثقة، فأحدثت "صدمة" مرَّ وقت قبل أن يعتادها الجمهور، ويتقبّل امرأة تُقدِم من دون تردّد، وتُغامر من دون حسابات. عشرون عاماً؛ أوف، ما ألعن الوقت! مرّت بكثير من القسوة، وأيضاً بكثير من التحمُّل والتجاوز وتسجيل الأهداف. تنضج بعد عقدين على "بدي دوب" وتُراكم في داخلها خبرة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
