د.يوسف الرشكيدي*إنّ ما يدور اليوم من مستجدات على السّاحة المحليّة، ويُربك المسؤولين عن الصحّة في لبنان ليس بالأمر المفاجئ سواء بالنّسبة إلى منظّمة الصحّة العالميّة أو اليونيسف ووزارة الصحّة العامّة المعنيّة أساساً بصحّة الأطفال. تؤمّن هذه الأخيرة اللقاحات مجّاناً لجميع المراكز الصحيّة المنتشرة في كلّ بقاع لبنان، وقد زوّدت من يرغب من الأطبّاء المعنيّين باللقاحات المتوفّرة لديها شرط مجّانيّتها، وعدم إضافة ثمن بدل الأتعاب أو المعاينة الطبيّة.إنّ أمور الطّبابة كسائر القطاعات في لبنان ترزح تحت ضغوط يواجهها الأطبّاء والمستشفيات وقطاع الأدوية والمختبرات، وخاصّة المواطن الكادح الذي يدفع الثمن متخوّفاً من استسلامه لمختلف التحدّيات.لم نفاجأ حقيقة نحن الأطبّاء بعودة بعض الأمراض التي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول