شركة الأثاث المنزلي "إيكيا" تقدّم جهازاً ذكيّاً يقيس جودة الهواء ومدى التلوّث في داخل المنزل

تكنولوجيا 15-02-2023 | 16:30

شركة الأثاث المنزلي "إيكيا" تقدّم جهازاً ذكيّاً يقيس جودة الهواء ومدى التلوّث في داخل المنزل

شركة الأثاث المنزلي "إيكيا" تقدّم جهازاً ذكيّاً يقيس جودة الهواء ومدى التلوّث في داخل المنزل
مصنع "ايكيا"
Smaller Bigger
أعلنت شركة الأثاث المنزلي السويدية "إيكيا "IKEA" عن ابتكارها المستشعر الذكيّ "Vindstyrka"، الذي يقيس جودة الهواء الداخلي ونظافته، ومستويات الجسيمات (حتى الأصغر من 2.5 ميكرومتر)، والرطوبة، ودرجة الحرارة، والملوثات الغازية أيضاً.

وأوضحت الشركة بأن الجهاز"Vindstyrka"، الذي يعمل بفاعلية بمفرده، يصبح ذا فائدة أكبر عند توصيله بمركز المنزل الذكيّ "Dirigera" من "إيكيا"، إذ يمكن عندها التحقق من جودة الهواء بوساطة تطبيق الشركة، بعد جعل الشاشة تتحكّم بالأجهزة الأخرى.

وأشارت إلى أنّها تخطّط لإطلاق "Vindstyrka" في جميع أسواقها بدءاً من نيسان المقبل، من دون أن تكشف عن الأسعار المقترحة، وإن كانت مجموعة الميزات ترجّح أنها ستكون أسعاراً مقبولة أكثر من شاشات جودة الهواء المتطوّرة، التي تتعقّب أيضاً الـCO2"، وضغط الهواء.

 
يشار إلى أن "إيكيا" هي شركة أثاث منزليّ سويديّة، ومقرّها الرئيسي في هولندا. أسّسها إينغفار كامبرادIngvar Kamprad ، عام 1943. كان يبيع قطع الأثاث البسيطة لجيرانه، ثم تطوّرت أعماله، وأضحت الشركة تقدّم مجموعة واسعة جداً من المفروشات والديكورات وكلّ ما يخصّ المنزل، وهدفها تقديم أثاث عمليّ ومريح ومصمّم بشكل جيّد وعصريّ، وتدير اليوم نحو 300 متجر حول العالم، ويزور أكثر من خمسة ملايين شخص متجر "إيكيا" سنوياً ممّا يجعله من وجهات التصميم الأكبر عالمياً.
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد