الرئيس التنفيذيّ لـ"آبل" تيم كوك.
قالت شركة "آبل" إنّ رئيسها التنفيذيّ، تيم كوك، سيحصل على تخفيض في الأجر في عام 2023، يصل إلى 49 مليون دولار كتعويض إجماليّ، مضيفة أنّ كوك طلب هذا التغيير بعد تصويت المساهمين على حزمة رواتبه. وخفّضت الشركة أيضاً عدد وحدات الأسهم المقيَّدة التي سيحصل عليها كوك إذا تقاعد قبل عام 2026، بحسب CNBC.
في عام 2022، سجّل كوك ما يقلّ قليلاً عن 83 مليون دولار من الأسهم، و12 مليون دولار من الحوافز، و3 ملايين دولار في الراتب. وحصل على مزايا بما فيها مساهمات خطّة التقاعد، والأمن، والسفر الشخصيّ في الطائرة، وأكثر من 46000 دولار في الإجازة.
وقالت لجنة التعويضات في الشركة إنّها أجرت التغيير استجابةً للتصويت العام الماضي، والذي وافق عليه 64 في المئة من المساهمين على تعويضات كوك، بانخفاض عن 95 في المئة وافقوا عليه للسنة الماليّة 2020 للشركة .
ومع ذلك، أشاد مجلس إدارة شركة "آبل" بأداء كوك، وقال إنّه يثق في القرارات الاستراتيجية طويلة المدى التي يتّخذها الرئيس التنفيذيّ.
وتعرّضت تعويضات المسؤولين التنفيذيين لضغوط متزايدة من المساهمين المؤسّسين في الآونة الأخيرة. وأوصت خدمات المساهمين المؤسّسين بأن يصوّت مساهمو "آبل" ضدّ حزمة رواتب كوك في الاجتماع السنويّ للعام الماضي.
وأعلنت الشركة عن هبة أسهم لكوك في أيلول 2020 حتى عام 2025، وتسلّمها كوك في اليوم الأوّل من السنة المالية 2021 للشركة والتي بدأت في نهاية أيلول. وعندما تمّت الموافقة عليها، كانت هبة كوك ستمنحه مليون سهم تبلغ قيمتها نحو 114 مليون دولار في ذلك الوقت، إذا حقّقت شركة "آبل" جميع أهدافها.
لكن انتهى الأمر بهبة الأسهم السابقة لكوك في 2011 لتثمَّن بأكثر من 900 مليون دولار بسعر سهم "آبل" لشهر أيلول 2020.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض