محمد يوسفيقف تشافي هيرنانديز، المدير الفني لنادي برشلونة الإسباني، في مكانه وتدور الأحداث حوله، هو مركز الاهتمام من الصحافة والجمهور والمتابعين، في لحظة تنهال عليه عبارات الإشادة، وسرعان ما يهبط في القاع مع أول تعثر.يفهم تشافي كرة القدم بأفكار ترجع إلى إرث الراحل يوهان كرويف، لكنّ الإخفاق يفتح الطريق أمام منتقديه للمطالبة بالتغيير، بينما الإدارة برئاسة خوان لابورتا تعتبره "مندل" عالم الوراثة ولكن في "كاتالونيا" لأنه يهتم بأسلوب DNA "لا مسيا" الخاص بأكاديمية النادي.تختلط الأوراق داخل برشلونة، ويحل تشافي ضيفاً على موائد الصحف، فهو عنيد، وعصبي، ويستفز الحكام فيتعرض للإيقاف بسبب انفعاله، ويهاجم الصحافيين، ولا يكف عن الصراخ خلف خط الملعب أثناء المباريات.لكن هو أيضاً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول