الوليد بن طلال يرحّب بنيمار: أهلاً وسهلاً (فيديو)

المصدر: "النهار"

الوليد بن طلال يرحّب بنيمار: أهلاً وسهلاً (فيديو)

الوليد بن طلال ونيمار.

بعد ست سنوات متفاوتة قضاها في باريس سان جيرمان الفرنسي، وضع النجم البرازيلي نيمار حداً لمغامرته الباريسية من خلال انتقاله المدوّي إلى نادي الهلال السعودي، كما أعلن الأخير.

وبعد أن دُفع باتجاه الخروج، وافق نيمار على العرض الذهبي من المملكة الخليجية الغنية بالنفط، حيث سينال في الهلال راتباً ضخماً مقدّراً بحسب مصدر في السعودية بـ"100 مليون يورو (109 ملايين دولار) للاعب سنوياً، ومثلها لنادي باريس سان جيرمان"، مشيراً إلى أن اللاعب كان يفاوض على عقد لعامين بدلاً من ثلاث سنوات.

وبعد الإعلان عن الصفقة، نشر عضو شرف نادي الهلال الأمير الوليد بن طلال شريط فيديو عبر حسابه في "تويتر"، مرحباً بالنجم البرازيلي في الرياض في أقوى دوري في آسيا، عبر مكالمة بالفيديو.

وأكد الأمير الوليد بن طلال لنيمار على أهمية دوري روشن السعودي في المنطقة، مشيراً إلى أنه ينتظره في الرياض.

اهـلاً وسـهلاً #نيمــار - Welcome #NeymarJr #نيمار_هلالي @Alhilal_FC @Fahad_Alotaibi_@neymarjr https://t.co/vRcY7P1obA pic.twitter.com/EgkjMkLaZQ
— الوليد بن طلال (@Alwaleed_Talal) August 15, 2023

وانضم نيمار إلى كوكبة من النجوم الآخرين في الدوري السعودي مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو والسنغالي ساديو ماني (النصر)، الفرنسيين كريم بنزيمة ونغولو كانتي (الاتحاد) والجزائري رياض محرز (الأهلي). كما سينضم الى نجوم آخرين في فريقه الجديد على غرار البرتغالي روبن نيفيش، الصربي سيرغي ميلينكوفيتش-سافيتش، السنغالي خاليدو كوليبالي ومواطنه مالكوم.

وصل نيمار إلى سان جيرمان عام 2017 من برشلونة الإسباني مقابل مبلغ عالمي قياسي آنذاك قدره 220 مليون يورو، الا انّ النجم البرازيلي تحوّل لاحقاً إلى لاعب غير مرغوب فيه في باريس، خلال مواسم تميّزت بسلسلة من الإصابات والمغامرات التي لا تنتهي.

الأكثر قراءة

العالم العربي 12/3/2025 12:22:00 PM

الإخوان في السودان: تفكيك شبكات التمكين يوقف الحرب

لا بد من تفكيك شبكات التمكين الإسلامية داخل الجيش السوداني، وعزل قادته الموالين للإخوان... فهذا شرط أساسي لأي دعم دولي لعملية السلام.

المشرق-العربي 12/3/2025 12:18:00 PM

مقابل ثمين... لماذا صمتت إسرائيل عن صفقة مقاتلات إف-35 للسعودية؟

ياكواف كاتس، وهو أحد مؤسسي منتدى السياسة MEAD، والباحث البارز في JPPI، ورئيس تحرير السابق لصحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، يجيب عن هذه الأسئلة في مقال له، ويشير إلى الفوارق بين الماضي والحاضر.