اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أنهى هدفان من غانا، الخميس، صيام المنتخبات الأفريقية في كأس العالم لكرة القدم، لكن لم ينجح أي منتخب من المنتخبات الأفريقية الخمسة في البطولة، في تحقيق الفوز، في تناقض صارخ مع نظرائهم الآسيويين.
وبينما حققت كل من اليابان والسعودية مفاجآت مثيرة ضد أبطال عالم سابقين، عانت أفريقيا من نتائج سيئة، ولديها عدد من النقاط يساوي عدد الأهداف التي سجلتها.
خسرت الكاميرون وغانا والسنغال مبارياتها الافتتاحية، في حين نجح المغرب وتونس في تحقيق التعادل السلبي ضد منافسين أكثر قوة، متسلحين بالدعم الجماهيري الهائل في الدوحة.
ويساند المغرب وتونس جالية مهاجرة كبيرة من البلدين في الدولة الخليجية، ونجحا في الإرتقاء لمستوى المناسبة.
لعب الفريقان بوتيرة سريعة أكثر من المعتاد، لكن يبقى الآن أن نرى ما إذا كان بوسعهما تقديم أداء القوة ذاته في الجولة الثانية من مباريات المجموعة، بعد أيام قليلة من الراحة.
تعادلت تونس سلبياً مع الدنمارك في المجموعة الرابعة، فيما لعب المغرب مع كرواتيا، وصيفة بطلة العالم، في المجموعة السادسة.
وأعقب ذلك هزيمتان بفارق ضئيل للكاميرون وغانا.
سجل المهاجم السويسري بريل إمبولو، المولود في الكاميرون، هدفاً في مرمى بلده الأصلي، ليقود منتخب سويسرا للفوز 1-صفر، في المجموعة السابعة.
وتعرضت غانا للهزيمة 3-2 في المجموعة الثامنة أمام البرتغال، لكنها اشتكت بمرارة من التحكيم.
وقال المدرب أوتو أودو: "نتائج (أفريقيا) يجب أن تتحسن وأتمنى أن نتحسن جميعاً".
وفشلت كل المنتخبات الأفريقية الخمسة في كأس العالم الأخيرة في روسيا في عبور الدور الأول، وقال قادة كرة القدم في القارة إن أولويتهم المستقبلية تتمثل في جعل الفرق أكثر تنافسية على الساحة الدولية.
وستعول القارة على السنغال، لإنهاء هذا السجل المخيب، الجمعة، بعد أن قدمت عرضاً جيداً أمام هولندا في المجموعة الأولى، الاثنين الماضي، قبل أن تتلقى هدفين متأخرين يتحملهما بشكل جزئي إدوار مندي، أفضل حارس في العالم.
وقال قائد السنغال كاليدو كوليبالي، بينما يستعد منتخب بلاده لمواجهة قطر المضيفة: "ما زال المنتخب يؤمن بحظوظه ويثق في قدرته على تحقيق إنجاز في كأس العالم".
وتوارت قطر، بطلة آسيا، خلف اليابان والسعودية، بعدما فاز الأخيران على ألمانيا والأرجنتين في مفاجأة كبيرة في تاريخ كأس العالم.
وبينما حققت كل من اليابان والسعودية مفاجآت مثيرة ضد أبطال عالم سابقين، عانت أفريقيا من نتائج سيئة، ولديها عدد من النقاط يساوي عدد الأهداف التي سجلتها.
خسرت الكاميرون وغانا والسنغال مبارياتها الافتتاحية، في حين نجح المغرب وتونس في تحقيق التعادل السلبي ضد منافسين أكثر قوة، متسلحين بالدعم الجماهيري الهائل في الدوحة.
ويساند المغرب وتونس جالية مهاجرة كبيرة من البلدين في الدولة الخليجية، ونجحا في الإرتقاء لمستوى المناسبة.
لعب الفريقان بوتيرة سريعة أكثر من المعتاد، لكن يبقى الآن أن نرى ما إذا كان بوسعهما تقديم أداء القوة ذاته في الجولة الثانية من مباريات المجموعة، بعد أيام قليلة من الراحة.
تعادلت تونس سلبياً مع الدنمارك في المجموعة الرابعة، فيما لعب المغرب مع كرواتيا، وصيفة بطلة العالم، في المجموعة السادسة.
وأعقب ذلك هزيمتان بفارق ضئيل للكاميرون وغانا.
سجل المهاجم السويسري بريل إمبولو، المولود في الكاميرون، هدفاً في مرمى بلده الأصلي، ليقود منتخب سويسرا للفوز 1-صفر، في المجموعة السابعة.
وتعرضت غانا للهزيمة 3-2 في المجموعة الثامنة أمام البرتغال، لكنها اشتكت بمرارة من التحكيم.
وقال المدرب أوتو أودو: "نتائج (أفريقيا) يجب أن تتحسن وأتمنى أن نتحسن جميعاً".
وفشلت كل المنتخبات الأفريقية الخمسة في كأس العالم الأخيرة في روسيا في عبور الدور الأول، وقال قادة كرة القدم في القارة إن أولويتهم المستقبلية تتمثل في جعل الفرق أكثر تنافسية على الساحة الدولية.
وستعول القارة على السنغال، لإنهاء هذا السجل المخيب، الجمعة، بعد أن قدمت عرضاً جيداً أمام هولندا في المجموعة الأولى، الاثنين الماضي، قبل أن تتلقى هدفين متأخرين يتحملهما بشكل جزئي إدوار مندي، أفضل حارس في العالم.
وقال قائد السنغال كاليدو كوليبالي، بينما يستعد منتخب بلاده لمواجهة قطر المضيفة: "ما زال المنتخب يؤمن بحظوظه ويثق في قدرته على تحقيق إنجاز في كأس العالم".
وتوارت قطر، بطلة آسيا، خلف اليابان والسعودية، بعدما فاز الأخيران على ألمانيا والأرجنتين في مفاجأة كبيرة في تاريخ كأس العالم.
