اشترِك في نشرتنا الإخبارية
للمرة الثالثة توالياً والسابعة عشرة في تاريخه، يبلغ النجمة نهائي مسابقة كاس لبنان لكرة القدم، حيث يمني النفس بالحفاظ على اللقب للعام الثاني توالياً والثامن في تاريخه، لكنه يصطدم بفريق العهد الساعي الى التتويج السابع ومعادلة غريمه اللدود فضلاً عن حصد "الدوبليه" بعدما كان توج بلقب الدوري.
ولم يجد الفريقان عناء كبيراً في بلوغ المباراة النهائية التي تجرى الأحد المقبل، غذ تفوق النبيذي على البرج بهدفين نظيفين، فيما اكتسح "المارد الاصفر"برباعية نظيفة شباب الساحل
ويمني النبيذي النفس في إنقاذ موسمه عبر التتويج بلقب كاس لبنان، وأبان عن قدرات على تحقيق هذا الامر بعدما غلب البرج 2-0 على ملعب مجمع الرئيس فؤاد شهاب الرياضي في جونية، ولا سيما ان الإدارة الجديدة برئاسة مازن الزعني تتطلع الى إنهاء عامها الاول بتتويج براه الكثيرون مستحقاً نظراً الى ما قدمه الفريق طوال الموسم.
ولم تكن أمور بلوغ النهائي صعبة، إذ فرض النجمة أسلوبه وهيمن على المجريات برغم غياب جمهوره، حيث إفتتح التسجيل باكراً برأسية لقائد دفاعه الدولي قاسم الزين اثر عرضية من البرتغالي فيتور باراتا (15). ونجح البرتغالي في إضافة الهدف الثاني وتعزيز تفوق النجمة بتسديدة بعيدة في المقص الامين لمرمى الحارس حسن مغنية (33).
وحاول فريق "القلعة الصفراء" تدارك النتيجة في الشوط الثاني، حيث ساهمت تبديلات المدرب حسين طحان في تحسن الأداء، ولا سيما بعدما اشرك الواعد محمد صالح (18 سنة)، الذي هدد الشباك النبيذية مراراً. وواصل لاعبو النجمة خطورتهم على الحارس حسن مغنية إلا أنهم لم يعززوا تقدمهم.
وضرب العهد بقوة على الملعب ذاته ضد شباب الساحل برباعية نظيفة، بفضل عرض جماعي هجومي لفريق المدرب السوري رأفت محمد.
وبعد سلسلة فرص مؤاتية، افتتح الاسكوتلندي لي إروين التسجيل مستغلاً خطا فادحاً في دفاع الفريق الازرق (19)، وحاول لاعبو الساحل الانطلاق مجدداً إلا أنهم تلقوا صدمة الهدف الثاني عبر لاعب الوسط الدولي جورج ملكي الذي تابع كرة مرتدة من الحارس اثر تسديدة من إروين (30).
وبدا الساحل قليل الحيلة في الربع ساعة الاخيرة من السوط الاول ومطلع الثاني، ليفرض العهد إيقاعه واستطاع إضافة هدفين عبر علي الحاج من ركلة جزاء (84)، ثم الظهير المميز حسين زين من تسديدة قوية (90+4).
صادق نجموي!
في سياق متصل، يبدو ان نادي النجمة أنجز صفقة مهمة تحضيراً للموسم المقبل حيث إقترب اللاعب الدولي الشاب محمد صادق من ملعب المنارة بعد اتفاق بين إدارتي النبيذي والبرج. وستكون هذه الصفقة مميزة للنجمة بعد الاولى التي قضت بانتقال الجناح الدولي ربيع عطايا اليه من العهد.
ولم يجد الفريقان عناء كبيراً في بلوغ المباراة النهائية التي تجرى الأحد المقبل، غذ تفوق النبيذي على البرج بهدفين نظيفين، فيما اكتسح "المارد الاصفر"برباعية نظيفة شباب الساحل
ويمني النبيذي النفس في إنقاذ موسمه عبر التتويج بلقب كاس لبنان، وأبان عن قدرات على تحقيق هذا الامر بعدما غلب البرج 2-0 على ملعب مجمع الرئيس فؤاد شهاب الرياضي في جونية، ولا سيما ان الإدارة الجديدة برئاسة مازن الزعني تتطلع الى إنهاء عامها الاول بتتويج براه الكثيرون مستحقاً نظراً الى ما قدمه الفريق طوال الموسم.
ولم تكن أمور بلوغ النهائي صعبة، إذ فرض النجمة أسلوبه وهيمن على المجريات برغم غياب جمهوره، حيث إفتتح التسجيل باكراً برأسية لقائد دفاعه الدولي قاسم الزين اثر عرضية من البرتغالي فيتور باراتا (15). ونجح البرتغالي في إضافة الهدف الثاني وتعزيز تفوق النجمة بتسديدة بعيدة في المقص الامين لمرمى الحارس حسن مغنية (33).
وحاول فريق "القلعة الصفراء" تدارك النتيجة في الشوط الثاني، حيث ساهمت تبديلات المدرب حسين طحان في تحسن الأداء، ولا سيما بعدما اشرك الواعد محمد صالح (18 سنة)، الذي هدد الشباك النبيذية مراراً. وواصل لاعبو النجمة خطورتهم على الحارس حسن مغنية إلا أنهم لم يعززوا تقدمهم.
وضرب العهد بقوة على الملعب ذاته ضد شباب الساحل برباعية نظيفة، بفضل عرض جماعي هجومي لفريق المدرب السوري رأفت محمد.
وبعد سلسلة فرص مؤاتية، افتتح الاسكوتلندي لي إروين التسجيل مستغلاً خطا فادحاً في دفاع الفريق الازرق (19)، وحاول لاعبو الساحل الانطلاق مجدداً إلا أنهم تلقوا صدمة الهدف الثاني عبر لاعب الوسط الدولي جورج ملكي الذي تابع كرة مرتدة من الحارس اثر تسديدة من إروين (30).
وبدا الساحل قليل الحيلة في الربع ساعة الاخيرة من السوط الاول ومطلع الثاني، ليفرض العهد إيقاعه واستطاع إضافة هدفين عبر علي الحاج من ركلة جزاء (84)، ثم الظهير المميز حسين زين من تسديدة قوية (90+4).
صادق نجموي!
في سياق متصل، يبدو ان نادي النجمة أنجز صفقة مهمة تحضيراً للموسم المقبل حيث إقترب اللاعب الدولي الشاب محمد صادق من ملعب المنارة بعد اتفاق بين إدارتي النبيذي والبرج. وستكون هذه الصفقة مميزة للنجمة بعد الاولى التي قضت بانتقال الجناح الدولي ربيع عطايا اليه من العهد.
