اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أكد الجناح البرازيلي أنتوني، قبل مواجهة نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس رابطة الأندية الإنكليزية لكرة القدم، غداً الأحد، أن الفوز باللقب سيكون الخطوة الأولى لإعادة فريقه مانشستر يونايتد إلى أندية القمة، حيث ينتمي.
ويدخل الفريق المتألق بقيادة المدرب الهولندي إريك تن هاغ المباراة كمرشح للفوز باللقب على حساب نيوكاسل، العائد لخوض النهائيات بعد فترة غياب أطول عن الألقاب.
ويرجع آخر ألقاب نيوكاسل المحلية إلى عام 1955، بينما كان آخر ألقاب يونايتد المحلية أيضاً عام 2017، عندما فاز بكأس الرابطة بقيادة جوزيه مورينيو.
لكن بالنسبة لنادٍ يملك تاريخ يونايتد، تظل هذه فترة طويلة، إلا أن أنتوني عازم على تحقيق اللقب.
وقال لموقع النادي على الإنترنت: "عندما جئت إلى هنا، قلت إن مانشستر يونايتد نادٍ كبير وسنعيد هذا النادي إلى حيث ينتمي، عبر القتال للفوز بالألقاب. نحن نعلم أنها ستكون مهمة صعبة، لكننا ندرك مدى عظمة نادينا ومدى جودتنا. سيكون الحلم حقيقة في موسمي الأول، إذا تمكنا من الفوز باللقب. أتمنى أن أتمكن من الاستمرار في هذا حتى نحقق المزيد من الألقاب".
ويحتل يونايتد المركز الثالث في الدوري الإنكليزي الممتاز، مع تزايد الحديث عن اقتراب الفريق من تحقيق الألقاب، عقب فوزه على برشلونة، الخميس الماضي، وبلوغ دور الـ16 للدوري الأوروبي.
وسجل أنتوني هدف الفوز في هذه المباراة، وأصبح لاعباً مؤثراً في هجوم يونايتد.
وقال الدولي البرازيلي: "أنا متحمس حقاً. كنت أتحدث مع زملائي عن هذا، ستكون هذه المرة الأولى لي (في استاد ويمبلي). سيكون يوماً رائعاً بالنسبة لي ولا أستطيع الانتظار لهذا اليوم. إنه أول نهائي لي في أول مواسمي وسيكون مميزاً حقاً".
ويتطلع زميله في الفريق ليساندرو مارتينيز أيضاً للفوز بالكأس في موسمه الأول مع يونايتد، بعد أن لحق بتن هاغ، مدربه السابق في أياكس، إلى "أولد ترافورد" في الصيف الماضي.
وقال الفائز بلقب كأس العالم 2022 مع الأرجنتين، والذي تذوق أجواء استاد "ويمبلي" مع منتخب بلاده أمام إيطاليا العام الماضي: "الحالة رائعة هنا، والجميع إيجابي، ولدينا الكثير من الحوافز أيضاً. نحن متعطشون للألقاب ونريد الفوز وهذه هي عقلية الفريق.لقد لعبت هناك وأعرف الملعب جيداً. إنه استاد رائع وبه طاقة جيدة والأمر متروك لنا. يجب أن نكون مستعدين لذلك ولكافة التفاصيل".
ويدخل الفريق المتألق بقيادة المدرب الهولندي إريك تن هاغ المباراة كمرشح للفوز باللقب على حساب نيوكاسل، العائد لخوض النهائيات بعد فترة غياب أطول عن الألقاب.
ويرجع آخر ألقاب نيوكاسل المحلية إلى عام 1955، بينما كان آخر ألقاب يونايتد المحلية أيضاً عام 2017، عندما فاز بكأس الرابطة بقيادة جوزيه مورينيو.
لكن بالنسبة لنادٍ يملك تاريخ يونايتد، تظل هذه فترة طويلة، إلا أن أنتوني عازم على تحقيق اللقب.
وقال لموقع النادي على الإنترنت: "عندما جئت إلى هنا، قلت إن مانشستر يونايتد نادٍ كبير وسنعيد هذا النادي إلى حيث ينتمي، عبر القتال للفوز بالألقاب. نحن نعلم أنها ستكون مهمة صعبة، لكننا ندرك مدى عظمة نادينا ومدى جودتنا. سيكون الحلم حقيقة في موسمي الأول، إذا تمكنا من الفوز باللقب. أتمنى أن أتمكن من الاستمرار في هذا حتى نحقق المزيد من الألقاب".
ويحتل يونايتد المركز الثالث في الدوري الإنكليزي الممتاز، مع تزايد الحديث عن اقتراب الفريق من تحقيق الألقاب، عقب فوزه على برشلونة، الخميس الماضي، وبلوغ دور الـ16 للدوري الأوروبي.
وسجل أنتوني هدف الفوز في هذه المباراة، وأصبح لاعباً مؤثراً في هجوم يونايتد.
وقال الدولي البرازيلي: "أنا متحمس حقاً. كنت أتحدث مع زملائي عن هذا، ستكون هذه المرة الأولى لي (في استاد ويمبلي). سيكون يوماً رائعاً بالنسبة لي ولا أستطيع الانتظار لهذا اليوم. إنه أول نهائي لي في أول مواسمي وسيكون مميزاً حقاً".
ويتطلع زميله في الفريق ليساندرو مارتينيز أيضاً للفوز بالكأس في موسمه الأول مع يونايتد، بعد أن لحق بتن هاغ، مدربه السابق في أياكس، إلى "أولد ترافورد" في الصيف الماضي.
وقال الفائز بلقب كأس العالم 2022 مع الأرجنتين، والذي تذوق أجواء استاد "ويمبلي" مع منتخب بلاده أمام إيطاليا العام الماضي: "الحالة رائعة هنا، والجميع إيجابي، ولدينا الكثير من الحوافز أيضاً. نحن متعطشون للألقاب ونريد الفوز وهذه هي عقلية الفريق.لقد لعبت هناك وأعرف الملعب جيداً. إنه استاد رائع وبه طاقة جيدة والأمر متروك لنا. يجب أن نكون مستعدين لذلك ولكافة التفاصيل".
