اشترِك في نشرتنا الإخبارية
استرد السد صدارة الدوري القطري لكرة القدم، بعد فوزٍ عريض على الشمال 5–1، في المرحلة 15، التي شهدت استعادة أم صلال نغمة الانتصارات بتجاوز الغرافة 3–1.
وسجل حامل اللقب عودة قوية بعد غياب في المرحلتين الماضيتين بسبب إصابات بفيروس كورونا في صفوفه، ليدون الانتصار الـ11 مقابل تعادل وحيد، رافعًا رصيده الى 34 نقطة من 12 مباراة متقدمًا بفارق نقطة عن الدحيل الثاني، ولكن مع ثلاث مباريات أقل.
في المقابل، تلقى الشمال الخسارة الثامنة، ليتجمد رصيده عند 13 نقطة في المركز العاشر.
وقدم الصاعد للدرجة الأولى هذا الموسم عرضًا جيدًا في الشوط الأول محكمًا إغلاق مناطقه الدفاعية ومعتمدًا على مرتدات أثمرت عن هدف السبق عندما سدد معاذ السالمي كرة اصطدمت بالمدافع طارق سلمان وغالطت الحارس سعد الشيب (32).
لكن أكرم عفيف عادل النتيجة بعدما تبادل الكرة مع عبد الكريم حسن وواجه الحارس وسدد في الشباك (40).
وهمين السد على مجريات الشوط الثاني بنجاعة أكبر في الإنهاء ليسجل البرازيلي الاصل رودريغو تاباتا هدف التقدم من تسديدة بعيدة (54)، قبل ان يضيف علي أسد الهدف الثالث بعد مجهود فردي راق (63).
ووسع حسن الهيدوس الفارق بهدف رابع مستثمرًا تمريرة الإسباني سانتي كاسورلا (68) قبل ان يختتم البديل مصطفى طارق الخماسية برأسية من ركنية كاسورلا (79) .
وقال الإسباني خافيير غراسيا مدرب السد: "الشوط الأول كان متكافئا بعد ظهور جيد للمنافس، لكنا فرضنا الأفضلية في الشوط الثاني حيث أظهرنا إمكانياتنا الحقيقة ومنحتنا جودة الأداء القدرة على تسجيل الكثير من الأهداف".
أضاف: "ننظر دائمًا لأنفسنا من أجل أن نطور الأداء من مباراة لأخرى، ولا تهمنا نتائج المنافسين".
هذا وعاد أم صلال للتألق مجددًا بفوز ثمين على الغرافة ليتجاوز الخسارة السابقة أمام الأهلي والتي كانت بعد أربع انتصارات وتعادلين.
ورفع فريق المدرب وسام رزق رصيده الى 22 نقطة معززًا مركزه السادس، بالمقابل تجمد رصيد الغرافة عند 23 نقطة في المركز الرابع.
ورغم النقص العددي في صفوف الغرافة بطرد الجزائري سفيان هني بسبب الخشونة الزائدة مع النيجيري موسيس اوركوما في الدقيقة 19، إلا أن المالي شيخ دياباتيه كان السباق في التسجيل بمجهود فردي (29).
وعادل عبد الرحمن الرشيدي النتيجة بعدما تبادل الكرة مع العراقي أيمن حسين معيدًا فريقه للمباراة (39)، قبل أن يمنح عادل علوي أم صلال التقدم بتسديدة قوية (58).
وأمّن أيمن حسين الانتصار بهدف ثالث من ركلة جزاء كسبها الأردني ياسين البخيت (69).
وفي مباراة أخرى، فشل الريان بالخروج بأفضل من التعادل السلبي مع الخور، ليرفع رصيده الى 16 نقطة من 14 مباراة في المركز السابع متقدمًا بفارق الأهداف عن قطر والأهلي.
بالمقابل وصل الخور الى النقطة العاشرة، لكنه ظل في المركز ما قبل الأخير.
وتصدى حارس الخور السنغالي بابا جبريل المولد في قطر لركة جزاء نفذها عبد العزيز حاتم مرتين بعدما تمت إعادة الركلة بقرار من تقنية حكم الفيديو المساعد (في ايه آر) حارمًا الريان من التسجيل (23).
وسجل حامل اللقب عودة قوية بعد غياب في المرحلتين الماضيتين بسبب إصابات بفيروس كورونا في صفوفه، ليدون الانتصار الـ11 مقابل تعادل وحيد، رافعًا رصيده الى 34 نقطة من 12 مباراة متقدمًا بفارق نقطة عن الدحيل الثاني، ولكن مع ثلاث مباريات أقل.
في المقابل، تلقى الشمال الخسارة الثامنة، ليتجمد رصيده عند 13 نقطة في المركز العاشر.
وقدم الصاعد للدرجة الأولى هذا الموسم عرضًا جيدًا في الشوط الأول محكمًا إغلاق مناطقه الدفاعية ومعتمدًا على مرتدات أثمرت عن هدف السبق عندما سدد معاذ السالمي كرة اصطدمت بالمدافع طارق سلمان وغالطت الحارس سعد الشيب (32).
لكن أكرم عفيف عادل النتيجة بعدما تبادل الكرة مع عبد الكريم حسن وواجه الحارس وسدد في الشباك (40).
وهمين السد على مجريات الشوط الثاني بنجاعة أكبر في الإنهاء ليسجل البرازيلي الاصل رودريغو تاباتا هدف التقدم من تسديدة بعيدة (54)، قبل ان يضيف علي أسد الهدف الثالث بعد مجهود فردي راق (63).
ووسع حسن الهيدوس الفارق بهدف رابع مستثمرًا تمريرة الإسباني سانتي كاسورلا (68) قبل ان يختتم البديل مصطفى طارق الخماسية برأسية من ركنية كاسورلا (79) .
وقال الإسباني خافيير غراسيا مدرب السد: "الشوط الأول كان متكافئا بعد ظهور جيد للمنافس، لكنا فرضنا الأفضلية في الشوط الثاني حيث أظهرنا إمكانياتنا الحقيقة ومنحتنا جودة الأداء القدرة على تسجيل الكثير من الأهداف".
أضاف: "ننظر دائمًا لأنفسنا من أجل أن نطور الأداء من مباراة لأخرى، ولا تهمنا نتائج المنافسين".
هذا وعاد أم صلال للتألق مجددًا بفوز ثمين على الغرافة ليتجاوز الخسارة السابقة أمام الأهلي والتي كانت بعد أربع انتصارات وتعادلين.
ورفع فريق المدرب وسام رزق رصيده الى 22 نقطة معززًا مركزه السادس، بالمقابل تجمد رصيد الغرافة عند 23 نقطة في المركز الرابع.
ورغم النقص العددي في صفوف الغرافة بطرد الجزائري سفيان هني بسبب الخشونة الزائدة مع النيجيري موسيس اوركوما في الدقيقة 19، إلا أن المالي شيخ دياباتيه كان السباق في التسجيل بمجهود فردي (29).
وعادل عبد الرحمن الرشيدي النتيجة بعدما تبادل الكرة مع العراقي أيمن حسين معيدًا فريقه للمباراة (39)، قبل أن يمنح عادل علوي أم صلال التقدم بتسديدة قوية (58).
وأمّن أيمن حسين الانتصار بهدف ثالث من ركلة جزاء كسبها الأردني ياسين البخيت (69).
وفي مباراة أخرى، فشل الريان بالخروج بأفضل من التعادل السلبي مع الخور، ليرفع رصيده الى 16 نقطة من 14 مباراة في المركز السابع متقدمًا بفارق الأهداف عن قطر والأهلي.
بالمقابل وصل الخور الى النقطة العاشرة، لكنه ظل في المركز ما قبل الأخير.
وتصدى حارس الخور السنغالي بابا جبريل المولد في قطر لركة جزاء نفذها عبد العزيز حاتم مرتين بعدما تمت إعادة الركلة بقرار من تقنية حكم الفيديو المساعد (في ايه آر) حارمًا الريان من التسجيل (23).
