اشترِك في نشرتنا الإخبارية
بعد ضمانهما البقاء، حسم المصري البورسعيدي كلاسيكو القنال، وهزم ضيفه الإسماعيلي بهدفين دون رد، في المباراة المؤجلة من المرحلة 19 من الدوري المصري في نسخته رقم 61، دوّن كريم العراقي، والبديل أحمد جمعة أسمهما في سجلات هدافي النسخة الحالية لأول مرة، في المباراة، التي أقيمت باستاد الجيش ببرج العرب.
ليكرر أبناء المدينة الباسلة فوزهم ذهاباً وإياباً للمرة الثانية في تاريخ مواجهات الفريقين في مسابقة الدوري منذ انطلاقها موسم 1948-1949، ولأول مرة منذ موسم 1987-1988، كان المصري قد فاز في الدور الأول في الملعب نفسه بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مباراة سجل فيها أبناء بورسعيد ثلاثيته من ضربات جزاء، سجل البوركيني سعيدو سنبوري هدفين، وأضاف أحمد ياسر الثالث في شباك الظهير باهر المحمدي عقب طرد حارس الإسماعيلي، مقابل هدف وحيد سجله محمد جمال الشامي.
كان المصري قد فاز ذهاباً وإياباً من قبل، بهدف جمال جودة في بورسعيد، ثم بهدفين سجلهما مصطفي أبوالدهب، وعلي الشحات في الإسماعيلية,
في واحدة من أسوأ مواسم الإسماعيلي في تاريخ المسابقة، حيث خسر للمرة الرابعة عشرة هذا الموسم (الأكثر في تاريخ مشاركات الدراويش).
واهتزت شباكه للمرة 43 في موسم واحد، ليحطم رقمه القياسي السلبي الذي تحقق موسم 1952-1953 (42 هدفا).
ليكرر أبناء المدينة الباسلة فوزهم ذهاباً وإياباً للمرة الثانية في تاريخ مواجهات الفريقين في مسابقة الدوري منذ انطلاقها موسم 1948-1949، ولأول مرة منذ موسم 1987-1988، كان المصري قد فاز في الدور الأول في الملعب نفسه بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مباراة سجل فيها أبناء بورسعيد ثلاثيته من ضربات جزاء، سجل البوركيني سعيدو سنبوري هدفين، وأضاف أحمد ياسر الثالث في شباك الظهير باهر المحمدي عقب طرد حارس الإسماعيلي، مقابل هدف وحيد سجله محمد جمال الشامي.
كان المصري قد فاز ذهاباً وإياباً من قبل، بهدف جمال جودة في بورسعيد، ثم بهدفين سجلهما مصطفي أبوالدهب، وعلي الشحات في الإسماعيلية,
في واحدة من أسوأ مواسم الإسماعيلي في تاريخ المسابقة، حيث خسر للمرة الرابعة عشرة هذا الموسم (الأكثر في تاريخ مشاركات الدراويش).
واهتزت شباكه للمرة 43 في موسم واحد، ليحطم رقمه القياسي السلبي الذي تحقق موسم 1952-1953 (42 هدفا).
