اشترِك في نشرتنا الإخبارية
قمة مرتقبة بين إنتر وبرشلونة... ونابولي لمواصلة انطلاقته القوية
03-10-2022 | 12:54
المصدر: "أ ف ب"
يسعى كل من بايرن ميونيخ الألماني ونابولي الإيطالي إلى الاقتراب أكثر من الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، فيما يخوض إنتر الإيطالي وبرشلونة الإسباني قمة شبه حاسمة.
وضرب النادي البافاري والفريق الجنوبي الإيطالي بقوة في الجولتين الأولى والثانية بالعلامة الكاملة في المجموعتين الثالثة والأولى توالياً، وهما يدركان جيداً أن الفوز الثالث توالياً سيضعهما على مشارف الدور ثمن النهائي في أحد أقوى مجموعتين في الدور الأول.
وتنتظر بايرن مباراة سهلة على أرضه أمام فيكتوريا بلزن التشيكي، فيما يحل نابولي ضيفاً على أياكس أمستردام الهولندي في رحلة محفوفة بالمخاطر.
ووجه بايرن ميونيخ، البطل 6 مرات آخرها عام 2020، إنذاراً شديد اللهجة إلى فيكتوريا بلزن بفوزه الكبير على ضيفه باير ليفركوزن برباعية نظيفة الجمعة في افتتاح المرحلة الثامنة.
وكان الفوز على ليفركوزن هو الأول لبايرن ميونيخ بعد سلسلة أربع مباريات دون فوز في "بوندسليغا" (ثلاثة تعادلات وخسارة)، وهو سيسعى إلى تأكيده قبل حلوله ضيفاً على غريمه التقليدي بوروسيا دورتموند السبت المقبل في "كلاسيكر" الدوري.
وضرب النادي البافاري والفريق الجنوبي الإيطالي بقوة في الجولتين الأولى والثانية بالعلامة الكاملة في المجموعتين الثالثة والأولى توالياً، وهما يدركان جيداً أن الفوز الثالث توالياً سيضعهما على مشارف الدور ثمن النهائي في أحد أقوى مجموعتين في الدور الأول.
وتنتظر بايرن مباراة سهلة على أرضه أمام فيكتوريا بلزن التشيكي، فيما يحل نابولي ضيفاً على أياكس أمستردام الهولندي في رحلة محفوفة بالمخاطر.
ووجه بايرن ميونيخ، البطل 6 مرات آخرها عام 2020، إنذاراً شديد اللهجة إلى فيكتوريا بلزن بفوزه الكبير على ضيفه باير ليفركوزن برباعية نظيفة الجمعة في افتتاح المرحلة الثامنة.
وكان الفوز على ليفركوزن هو الأول لبايرن ميونيخ بعد سلسلة أربع مباريات دون فوز في "بوندسليغا" (ثلاثة تعادلات وخسارة)، وهو سيسعى إلى تأكيده قبل حلوله ضيفاً على غريمه التقليدي بوروسيا دورتموند السبت المقبل في "كلاسيكر" الدوري.
ويبدو بايرن مرشحاً لحجز البطاقة الأولى عن مجموعته القارية، كونه سيلاقي فيكتوريا بلزن على أرض الأخير في الجولة الرابعة في 12 تشرين الأول الحالي، بالإضافة إلى استفادته من المواجهتين المباشرتين بين مطارديه المباشرين إنتر وبرشلونة.
ويدخل إنتر، المتوج باللقب ثلاث مرات آخرها عام 2010، مباراته ضد النادي الكاتالوني، صاحب خمسة ألقاب آخرها عام 2015، بمعنويات مهزوزة بعدما مني إنتر بخسارته الثانية توالياً والثالثة في مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري والخامسة في عشر مباريات في مختلف المسابقات هذا الموسم، عندما سقط أمام ضيفه روما 1-2 السبت على ملعب "جوزيبي مياتزا" في ميلانو.
وسيكون مدربه سيموني إينزاغي الذي كثرت الأصوات المطالبة بإقالته في ظل تشبث الإدارة بخدماته، مجبراً على كسب النقاط الثلاث خصوصاً وأنه يلعب على أرضه، لإنعاش حظوظه في تخطي الدور الأول بانتظار مواجهة الجولة الرابعة في برشلونة الأربعاء المقبل.
لكن المهمة لن تكون سهلة أمام برشلونة المنتشي بانتزاع صدارة الليغا بفارق الأهداف من غريمه ريال مدريد والذي يمني النفس بمحو خسارته أمام بايرن 0-2 في ميونيخ في الجولة الثانية.
ويعول برشلونة على آلته التهديفية الجديدة الدولي البولندي روبرت ليفاندوفسكي صاحب هدف الفوز على المضيف ريال مايوركا (1-0) السبت هو الهدف التاسع لمهاجم بايرن ميونيخ الألماني السابق في "لا ليغا" هذا الموسم.
نابولي لمواصلة انطلاقته القوية
يأمل نابولي في مواصلته عروضه الجيدة هذا الموسم في مختلف المسابقات، عندما يحل ضيفاً على أياكس أمستردام ضمن منافسات المجموعة الأولى.
ورغم رحيل أبرز نجومه في مقدمتهم القائد لورنتسو إينسينيي ولاعب الوسط الإسباني فابيان رويز وقطب الدفاع السنغالي خاليدو كوليبالي والجناح البلجيكي دريس مرتنس وحارس المرمى الكولومبي دافيد أوسبينا، يتصدّر نابولي الدوري بستة انتصارات وتعادلين، ومجموعته في المسابقة القارية بفوزين كبيرين على ضيفه ليفربول الإنكليزي وصيف الموسم الماضي 4-1 ومضيفه رينجرز الإسكتلندي 3-0.
واستعد نابولي، الساعي إلى لقبه الاول في المسابقة، جيداً لمباراة الثلاثاء بفوزه الكبير على ضيفه تورينو 3-1 السبت، فيما يدخلها أياكس، صاحب أربعة ألقاب آخرها عام 1995، بعد ثلاث مباريات لم يتذوق فيها طعم الفوز في مختلف المسابقات (خسارتان وتعادل)، وتخليه عن صدارة الدوري لصالح ألكمار.
وفي المجموعة ذاتها، سيكون ليفربول، المتوج ست مرات آخرها عام 2019، مطالباً بالفوز على ضيفه رينجرز الإسكتلندي لضرب عصفورين بحجر واحد، الأول تعزيز حظوظه في تخطي دور المجموعات، والثاني مصالحة جماهيره بعد تعادله المخيب على أرضه أمام ضيفه برايتون 3-3 السبت في "بريمرليغ".
ويبدو ليفربول، الوصيف بخسارته أمام ريال مدريد الإسباني، بعيداً عن مستواه في الأعوام الأخيرة وبعدما كان خط دفاعه قوته الضاربة والمساهم في تتويج بلقبي المسابقة القارية العريقة والدوري الإنكليزي، أصبح سهل المنال لخصومه.
وحقق رجال المدرب الألماني ثلاثة انتصارات فقط في تسع مباريات في مختلف المسابقات هذا الموسم، واهتزت شباكهم 13 مرة، فيما يعاني خط هجومه في حسم المباريات بسبب ابتعاد نجومه عن مستواهم في مقدمتهم هدافه الموسم الماضي الدولي المصري محمد صلاح.
كلوب بروج المفاجأة
وعلى غرار بايرن ميونيخ ونابولي، يطمح كل من كلوب بروج البلجيكي، مفاجأة المجموعة الثانية، وسبورتينغ البرتغالي في تحقيق الفوز الثالث توالياً عندما يستضيف الأول أتلتيكو مدريد الإسباني في اختبار صعب، ويحل الثاني ضيفاً على مرسيليا الفرنسي في مهمة لا تخلو من الصعوبة.
في المقابل، يأمل بورتو البرتغالي، بطل المسابقة عامي 1987 و2004، في تحقيق فوزه الأول بعد خسارتين متتاليتين عندما يستضيف باير ليفركوزن الألماني، فيما يسعى توتنهام الإنكليزي، وصيف نسخة 2019، إلى فض شراكة وصافة المجموعة الرابعة مع مضيفه أينتراخت فرانكفورت الألماني.
ويدخل إنتر، المتوج باللقب ثلاث مرات آخرها عام 2010، مباراته ضد النادي الكاتالوني، صاحب خمسة ألقاب آخرها عام 2015، بمعنويات مهزوزة بعدما مني إنتر بخسارته الثانية توالياً والثالثة في مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري والخامسة في عشر مباريات في مختلف المسابقات هذا الموسم، عندما سقط أمام ضيفه روما 1-2 السبت على ملعب "جوزيبي مياتزا" في ميلانو.
وسيكون مدربه سيموني إينزاغي الذي كثرت الأصوات المطالبة بإقالته في ظل تشبث الإدارة بخدماته، مجبراً على كسب النقاط الثلاث خصوصاً وأنه يلعب على أرضه، لإنعاش حظوظه في تخطي الدور الأول بانتظار مواجهة الجولة الرابعة في برشلونة الأربعاء المقبل.
لكن المهمة لن تكون سهلة أمام برشلونة المنتشي بانتزاع صدارة الليغا بفارق الأهداف من غريمه ريال مدريد والذي يمني النفس بمحو خسارته أمام بايرن 0-2 في ميونيخ في الجولة الثانية.
ويعول برشلونة على آلته التهديفية الجديدة الدولي البولندي روبرت ليفاندوفسكي صاحب هدف الفوز على المضيف ريال مايوركا (1-0) السبت هو الهدف التاسع لمهاجم بايرن ميونيخ الألماني السابق في "لا ليغا" هذا الموسم.
نابولي لمواصلة انطلاقته القوية
يأمل نابولي في مواصلته عروضه الجيدة هذا الموسم في مختلف المسابقات، عندما يحل ضيفاً على أياكس أمستردام ضمن منافسات المجموعة الأولى.
ورغم رحيل أبرز نجومه في مقدمتهم القائد لورنتسو إينسينيي ولاعب الوسط الإسباني فابيان رويز وقطب الدفاع السنغالي خاليدو كوليبالي والجناح البلجيكي دريس مرتنس وحارس المرمى الكولومبي دافيد أوسبينا، يتصدّر نابولي الدوري بستة انتصارات وتعادلين، ومجموعته في المسابقة القارية بفوزين كبيرين على ضيفه ليفربول الإنكليزي وصيف الموسم الماضي 4-1 ومضيفه رينجرز الإسكتلندي 3-0.
واستعد نابولي، الساعي إلى لقبه الاول في المسابقة، جيداً لمباراة الثلاثاء بفوزه الكبير على ضيفه تورينو 3-1 السبت، فيما يدخلها أياكس، صاحب أربعة ألقاب آخرها عام 1995، بعد ثلاث مباريات لم يتذوق فيها طعم الفوز في مختلف المسابقات (خسارتان وتعادل)، وتخليه عن صدارة الدوري لصالح ألكمار.
وفي المجموعة ذاتها، سيكون ليفربول، المتوج ست مرات آخرها عام 2019، مطالباً بالفوز على ضيفه رينجرز الإسكتلندي لضرب عصفورين بحجر واحد، الأول تعزيز حظوظه في تخطي دور المجموعات، والثاني مصالحة جماهيره بعد تعادله المخيب على أرضه أمام ضيفه برايتون 3-3 السبت في "بريمرليغ".
ويبدو ليفربول، الوصيف بخسارته أمام ريال مدريد الإسباني، بعيداً عن مستواه في الأعوام الأخيرة وبعدما كان خط دفاعه قوته الضاربة والمساهم في تتويج بلقبي المسابقة القارية العريقة والدوري الإنكليزي، أصبح سهل المنال لخصومه.
وحقق رجال المدرب الألماني ثلاثة انتصارات فقط في تسع مباريات في مختلف المسابقات هذا الموسم، واهتزت شباكهم 13 مرة، فيما يعاني خط هجومه في حسم المباريات بسبب ابتعاد نجومه عن مستواهم في مقدمتهم هدافه الموسم الماضي الدولي المصري محمد صلاح.
كلوب بروج المفاجأة
وعلى غرار بايرن ميونيخ ونابولي، يطمح كل من كلوب بروج البلجيكي، مفاجأة المجموعة الثانية، وسبورتينغ البرتغالي في تحقيق الفوز الثالث توالياً عندما يستضيف الأول أتلتيكو مدريد الإسباني في اختبار صعب، ويحل الثاني ضيفاً على مرسيليا الفرنسي في مهمة لا تخلو من الصعوبة.
في المقابل، يأمل بورتو البرتغالي، بطل المسابقة عامي 1987 و2004، في تحقيق فوزه الأول بعد خسارتين متتاليتين عندما يستضيف باير ليفركوزن الألماني، فيما يسعى توتنهام الإنكليزي، وصيف نسخة 2019، إلى فض شراكة وصافة المجموعة الرابعة مع مضيفه أينتراخت فرانكفورت الألماني.
