اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يحمل مشروعاً رياضياً ومتطوراً... المدرب أبو شقرا ينفي ويوضح
11-03-2023 | 00:33
المصدر: "النهار"
بعد تداول أخبار تتعلق بالمدرب الوطني فؤاد أبو شقرا حول أمكانية عودته إلى نادي "المريميين" أو احتمال شرائه رخصة نادي "ليدرز"، نفى أبو شقرا في اتصال مع "النهار" أن يكون لديه أي نية بالحصول على رخصة نادي "المريميين" أو نادي "ليدرز" لا من قريب ولا من بعيد، وقال: "كل ما يتم تداوله عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي غير صحيح".
ورداً على سؤال عن "عدم وجود دخان بلا نار"، ولماذا تطاله الشائعات وهو خارج لبنان، أكد المدرب المحنك الذي يقود الجهاز الفني لفريق الاتحاد الليبي، أنه "رغم كل المشاكل التي تحصل في لبنان ما زلت أؤمن بالرياضة اللبنانية بشكل عام وبكرة السلة على وجه خاص. وأضاف: "رغم وجودي في طرابلس الليبية، نجحت وفريق عملي بإنهاء مشروع سيرى النور في القريب العاجل وسيكون نقلة نوعية لتطوير الرياضة المدرسية الحديثة ليس فقط في كرة السلة لا بل في كل الرياضات مع التشديد على دعم الرياضة النسائية بشكل أفضل وأوسع". ورفض الكشف عن موعد إطلاق المشروع وقال: "سيرى المجتمع الرياضي في القريب العاجل المشروع الرياضي الأكثر تطوراً، الذي يحمل رؤية حديثة للرياضة من خلال خبرتي الطويلة من جهة، وشبكة معارفي الكبيرة بالتعاون مع عدد كبير من الداعمين والشركات الكبرى من جهة ثانية، ليكون هذا المشروع متيناً وصلباً ويوفر لطلابنا إمكانية المشاركة بشكل أكبر وأوسع في العديد من النشاطات الرياضية من جهة، ولكي نتمكن من بناء وتأسيس أجيال طموحة لديها أهداف إيجابية كبيرة رغم الظروف القاسية الضاغطة وبعيداً عن كل انواع الآفات الاجتماعية المؤذية والممنوعات المدمرة لجيل الشباب من جهة ثانية.
ورداً على سؤال عن "عدم وجود دخان بلا نار"، ولماذا تطاله الشائعات وهو خارج لبنان، أكد المدرب المحنك الذي يقود الجهاز الفني لفريق الاتحاد الليبي، أنه "رغم كل المشاكل التي تحصل في لبنان ما زلت أؤمن بالرياضة اللبنانية بشكل عام وبكرة السلة على وجه خاص. وأضاف: "رغم وجودي في طرابلس الليبية، نجحت وفريق عملي بإنهاء مشروع سيرى النور في القريب العاجل وسيكون نقلة نوعية لتطوير الرياضة المدرسية الحديثة ليس فقط في كرة السلة لا بل في كل الرياضات مع التشديد على دعم الرياضة النسائية بشكل أفضل وأوسع". ورفض الكشف عن موعد إطلاق المشروع وقال: "سيرى المجتمع الرياضي في القريب العاجل المشروع الرياضي الأكثر تطوراً، الذي يحمل رؤية حديثة للرياضة من خلال خبرتي الطويلة من جهة، وشبكة معارفي الكبيرة بالتعاون مع عدد كبير من الداعمين والشركات الكبرى من جهة ثانية، ليكون هذا المشروع متيناً وصلباً ويوفر لطلابنا إمكانية المشاركة بشكل أكبر وأوسع في العديد من النشاطات الرياضية من جهة، ولكي نتمكن من بناء وتأسيس أجيال طموحة لديها أهداف إيجابية كبيرة رغم الظروف القاسية الضاغطة وبعيداً عن كل انواع الآفات الاجتماعية المؤذية والممنوعات المدمرة لجيل الشباب من جهة ثانية.
