فجوة الـ76 مليار دولار المركزية: بعد خراب البصرة هل تفيد الحسرة؟
26-09-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
رامي غندوررغم تراجع احتياطي مصرف لبنان بالعملة الاجنبية منذ اندلاع الحرب السورية عام ٢٠١١، حافظت أموال المودعين على وضعية "ساق سليم" في ختام كل عام الى أن وقعت الفأس بالرأس سنة ٢٠١٤ وأصبح المسّ بالودائع أمراً واقعاً لا بل عاملاً مفصلياً في مسلسل الكساد المقصود. استطاع المصرف المركزي بين عامي ٢٠١١ و٢٠١٤ أن "يجود بالموجود" بغاية الحفاظ على سعر صرف الليرة الرسمي مقابل الدولار وتسديد خسائر الحكومات المتعاقبة وفي طليعتها قصّة إبريق الزيت، المعروفة بالكهرباء...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول