اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أوضح رئيس لجنة "الصحة النيابية" النائب عاصم عراجي أنّه "لا أدلة حتى الآن تثبت وصول المتحوّر الهندي إلى لبنان، في حين أنّ الفحوص الجينية في لبنان ليست فعّالة، ما يستوجب إرسال العيّنات إلى المختبرات الخارجية للتثبت من الأمر".
وكشف عراجي أنّ "اللجنة الوزارية اتخذت قرار منع دخول القادمين من الهند والبرازيل، إلا أنّ الأمر ليس كافياً، لأن توخي الحذر يجب أن ينسحب على الدول التي انتشر فيها التحور الهندي"، داعياً إلى "تكثيف الفحوص على المطار والمعابر البرية والبحرية، كون التجارة ناشطة جداً بين الهند ولبنان".
وشرح أنّ "المتحور الهندي سريع الإنتشار وأشد فتكاً من السلالات السابقة، كونه ناتجاً عن متحورين، وهو ما نشهده للمرة الاولى، ما أدّى إلى مشكلة عالمية، ولبنان عانى ما عاناه من السلالة البريطانية".
وأوضح أنّ "مسألة اعطاء لقاح (AstraZeneca) إلى الأعمار ما دون الثلاثين عاماً، أدّت إلى انقسام في الآراء العلمية عالمياً"، مؤكداً أنّ "السعي قائم في لبنان مع اللجنتين المعنيتين للتوفيق بين آرائهما المختلفة وبت الموضوع".
وكشف عراجي أنّ "اللجنة الوزارية اتخذت قرار منع دخول القادمين من الهند والبرازيل، إلا أنّ الأمر ليس كافياً، لأن توخي الحذر يجب أن ينسحب على الدول التي انتشر فيها التحور الهندي"، داعياً إلى "تكثيف الفحوص على المطار والمعابر البرية والبحرية، كون التجارة ناشطة جداً بين الهند ولبنان".
وشرح أنّ "المتحور الهندي سريع الإنتشار وأشد فتكاً من السلالات السابقة، كونه ناتجاً عن متحورين، وهو ما نشهده للمرة الاولى، ما أدّى إلى مشكلة عالمية، ولبنان عانى ما عاناه من السلالة البريطانية".
وأوضح أنّ "مسألة اعطاء لقاح (AstraZeneca) إلى الأعمار ما دون الثلاثين عاماً، أدّت إلى انقسام في الآراء العلمية عالمياً"، مؤكداً أنّ "السعي قائم في لبنان مع اللجنتين المعنيتين للتوفيق بين آرائهما المختلفة وبت الموضوع".
