اشترِك في نشرتنا الإخبارية
سيّارة تفوح منها روائح بقايا بشرية مدفونة في حديقة قصر مجرم سابق
23-10-2022 | 10:27
المصدر: "النهار"
عُثر على سيّارة رياضيّة مكشوفة مدفونة على عمق 4 إلى 5 أقدام في حديقة قصر تعود ملكيته الأصليّة إلى مجرم في كاليفورنيا، وفق ما أوردت "New York Post".
وفي التّفاصيل، عثر على سيارة رياضية مكشوفة مليئة بأكياس خرسانية غير مستخدمة، تفوح منها روائح بقايا بشرية، كانت قد سُرقت قبل 30 عاماً، مدفونة في ساحة قصر في كاليفورنيا، بناه رجل له تاريخ من الاعتقالات بتهمة القتل ومحاولة القتل.
ونبّهت كلاب إلى وجود بقايا بشرية محتملة داخل السيارة، على الرّغم من عدم اكتشاف أيّ منها حتى الآن.
وكان جوني بوكتون ليو قد قضى ستّ سنوات في السّجن بتهمة القتل ومحاولة القتل وتم إلغاء إدانته بالقتل في النهاية.
أثناء دراسته في El Camino Junior College في مقاطعة لوس أنجلوس عام 1964، التقى ليو بزميلته كارين جيرفاسي، وبدأ بالخروج معها على الرّغم من أنّه كان لا يزال متزوجاً من ابنة عمّه.
في العام التالي، توفيت جيرفاسي متأثرةً بطلق ناري في شقة ليو الذي زعم أنّها أطلقت النّار على نفسها بطريق الخطأ بينما كان يُريها مسدّساً استخدمه في ميادين الرّماية. لكنه أدين بقتلها.
لم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي اتُّهم فيها بمحاولة إنهاء حياة شخص ما.
قضى ليو ثلاث سنوات في السجن بعد إدانته بتهمتيّ محاولة قتل في عام 1977.
وباعت عائلته العقار في عام 2014 مقابل 7.3 مليون دولار، وفقًا لسجلات الملكية فيما قام الملاك الحاليون، بشرائه في عام 2020 مقابل 15 مليون دولار.
وأصدرت الشرطة معلومات قليلة حول السيارة المكتشفة، ولم تكشف بعد عن أيّ مشتبه بهم.
وفي التّفاصيل، عثر على سيارة رياضية مكشوفة مليئة بأكياس خرسانية غير مستخدمة، تفوح منها روائح بقايا بشرية، كانت قد سُرقت قبل 30 عاماً، مدفونة في ساحة قصر في كاليفورنيا، بناه رجل له تاريخ من الاعتقالات بتهمة القتل ومحاولة القتل.
ونبّهت كلاب إلى وجود بقايا بشرية محتملة داخل السيارة، على الرّغم من عدم اكتشاف أيّ منها حتى الآن.
وكان جوني بوكتون ليو قد قضى ستّ سنوات في السّجن بتهمة القتل ومحاولة القتل وتم إلغاء إدانته بالقتل في النهاية.
أثناء دراسته في El Camino Junior College في مقاطعة لوس أنجلوس عام 1964، التقى ليو بزميلته كارين جيرفاسي، وبدأ بالخروج معها على الرّغم من أنّه كان لا يزال متزوجاً من ابنة عمّه.
في العام التالي، توفيت جيرفاسي متأثرةً بطلق ناري في شقة ليو الذي زعم أنّها أطلقت النّار على نفسها بطريق الخطأ بينما كان يُريها مسدّساً استخدمه في ميادين الرّماية. لكنه أدين بقتلها.
لم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي اتُّهم فيها بمحاولة إنهاء حياة شخص ما.
قضى ليو ثلاث سنوات في السجن بعد إدانته بتهمتيّ محاولة قتل في عام 1977.
وباعت عائلته العقار في عام 2014 مقابل 7.3 مليون دولار، وفقًا لسجلات الملكية فيما قام الملاك الحاليون، بشرائه في عام 2020 مقابل 15 مليون دولار.
وأصدرت الشرطة معلومات قليلة حول السيارة المكتشفة، ولم تكشف بعد عن أيّ مشتبه بهم.
