يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
دوليات
19-07-2024 | 17:56
تفاصيل الجريمة التي هزّت إسرائيل... الأمّ اعترفت: هكذا قتلت ابني
كشفت هيئة البث الإسرائيلية تفاصيل الجريمة التي هزت إسرائيل، بعد أن أقدمت امرأة على قتل ابنها (6 سنوات) بواسطة فأس.
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
صورة متداولة للأمّ وابنها في مواقع التواصل.
كشفت هيئة البثّ الإسرائيلية تفاصيل الجريمة التي هزّت إسرائيل، بعد أن أقدمت امرأة على قتل ابنها (6 سنوات) بواسطة فأس.
وظهرت الأمّ في مقطع فيديو وهي تمشي في الشارع مبتسمة وبيدها فأس استخدمته لتنفيذ الجريمة.
وبحسب هيئة البثّ الإسرائيلية، فإنّ الأمّ استخدمت فأساً لارتكاب الجريمة في منزلها الكائن في مدينة هرتسليا. وبعد ذلك، خرجت وهي حافية القدمين وتحمل الفأس بيدها، وتوجّهت إلى مركز تجاريّ، حيث هاجمت حرّاس الأمن هناك بالفأس، وأصابت أحدهم بجراح طفيفة، قبل أن تؤذي نفسها بشكل بسيط.
وظهرت الأمّ في مقطع فيديو وهي تمشي في الشارع مبتسمة وبيدها فأس استخدمته لتنفيذ الجريمة.
وبحسب هيئة البثّ الإسرائيلية، فإنّ الأمّ استخدمت فأساً لارتكاب الجريمة في منزلها الكائن في مدينة هرتسليا. وبعد ذلك، خرجت وهي حافية القدمين وتحمل الفأس بيدها، وتوجّهت إلى مركز تجاريّ، حيث هاجمت حرّاس الأمن هناك بالفأس، وأصابت أحدهم بجراح طفيفة، قبل أن تؤذي نفسها بشكل بسيط.
وخلال التحقيق معها، قالت الأمّ: "أخذت فأساً وضربت به ابني ليام والكلب. لقد بدا كلّ شيء أسود من حولي. طعنتهما وهرولت والفأس في يدي إلى الشارع".
وفي سياق متّصل، ذكرت جارتها أنّ والد الطفل كان يخدم في صفوف قوّات الاحتياط في الجيش الإسرائيليّ في غلاف غزّة، وتمّ استدعاؤه فور وقوع الجريمة.
وعثرت الجدّة على جثّة الطفل في المنزل، وعليها علامات عنف شديدة ومتعدّدة.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
