67 في المئة من الإسرائيليين يؤيدون استمرار مهاجمة "حزب الله"

67 في المئة من الإسرائيليين يؤيدون استمرار مهاجمة "حزب الله"
غارة إسرائيلية على مشارف قرية راميا الجنوبية في 29 شباط 2024 (أرشيفية أ ف ب)
Smaller Bigger

في استطلاعات الرأي الأسبوعية التي تقوم بها صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، ونشرته اليوم الجمعة، أظهرت أن 67% من الإسرائيليين يؤيدون استمرار مهاجمة "حزب الله" في لبنان لإبعاده عن الحدود، حتى في حال توقيع اتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة وإعلان الحزب أنه سيوقف إطلاق النار، فيما قال 17% إن على إسرائيل وقف إطلاق النار. مع الإشارة الى أن نسبة المؤيدين للحرب مع "حزب الله" كانت 71% قبل اسبوعين.

وفي قضية "قانون التجنيد" الذي بات موضع سجال في داخل اسرائيل وتهدد الائتلاف الحكومي، فقد أيد 49% "تجنيد الجميع بغض النظر عن مكان دراسة الحريديين. وأظهرت النتائج كذلك أن 75% من اليهود العلمانيين يريدون تجنيد الجميع. بينما قال 65% من المتدينين إنه يجب أن يقتصر التجنيد على الحريديين الذين لا يتعلمون.

أما بالنسبة لتأييد الأحزاب، فقد برز حزب الصهيونية الدينية، برئاسة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، للأسبوع الثالث على التوالي، وارتفع تمثيل "المعسكر الوطني" بمقعدين عن الأسبوع الماضي بحصوله على 41 مقعدا، بينما استقر تمثيل حزب الليكود، الذي يترأسه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، على 18 مقعدا، بينما هو ممثل اليوم بـ32 مقعدا، ما يدل على الانهيار الكبير في شعبية نتنياهو.

واختار 50% غانتس لتولي منصب رئاسة الحكومة الإسرائيلية، مقابل 33% لصالح نتنياهو.

وبيّنت هذه النتائج أن قوة أحزاب المعارضة، من بينها "المعسكر الوطني" الذي انضم إلى حكومة نتنياهو بعد الحرب على غزة، هي 68 مقعدا، بينما قوة أحزاب الائتلاف 43 مقعدا. وأخرِجت الأحزاب العربية من هذه المعادلة.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

الخليج العربي 12/1/2025 12:53:00 PM
السعودية وروسيا توقعان اتفاقية إعفاء متبادل من التأشيرات لحملة جميع الجوازات
المشرق-العربي 11/30/2025 12:47:00 PM
وزارة النقل العراقية تحسم الجدل: لا وجود لطائرة مركونة في صحراء الوركاء، والصورة المتداولة لطائرة عابرة رصدها القمر الصناعي للحظة واحدة فقط.
المشرق-العربي 12/1/2025 11:51:00 AM
قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، رافي ميلو، يتفقد مواقع عسكرية على امتداد الحدود مع سوريا ولبنان، للاطلاع على تدريبات القوات وإجراء تقييمات ميدانية للجهوزية.
كتاب النهار 12/1/2025 9:21:00 AM
زيارة البابا يفترض أن تكون مناسبة للمصالحة، وكان ممكناً تخطي البروتوكول فيها، إذ يحق لصاحب الدعوة، كما للشاعر، ما لا يحقّ لغيره.