دوليات
18-03-2023 | 22:43
آلاف البرتغاليين يتظاهرون في لشبونة للمطالبة بزيادة الأجور... "تكلفة المعيشة أصبحت لا تطاق"
آلاف البرتغاليين يتظاهرون في لشبونة للمطالبة بزيادة الأجور (أ ف ب).
تظاهر آلاف البرتغاليين العاملين في القطاعين العام والخاص من أنحاء البلاد في لشبونة السبت للمطالبة بزيادة الأجور واتخاذ تدابير لمواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة.
وهتف المتظاهرون الذين ساروا في الشارع الرئيسي بالعاصمة البرتغالية "تكلفة المعيشة أصبحت لا تطاق" و"من غير المقبول أن تكون موظفاً وفقيراً".
وقال إيناسيو كاتيلا (61 عاماً) العامل في مجال التجارة والذي جاء من توريس فيدراس على بعد ستين كيلومتراً شمال لشبونة، إن "الوضع يزداد صعوبة".
وشددت راكيل سيلفا (42 عاماً) وهي موظفة إدارية في مستشفى في وسط البلاد، على ضرورة "تثمين عملنا ومسيرتنا المهنية وزيادة رواتبنا".
جاءت التظاهرة بدعوة من الاتحاد العام للعمال البرتغاليين غداة إضراب وطني لموظفي القطاع العام للمطالبة بزيادة الأجور، أثر خصوصاً على جمع النفايات والمدارس والمستشفيات.
كما دعا الاتحاد النقابي البرتغالي الرئيسي إلى كبح أسعار السلع الأساسية، والمساعدة في الحد من ارتفاع الإيجارات والقروض العقارية، وسنّ تدابير للتصدي لانعدام الاستقرار الاقتصادي.
على مدى عام 2022 بأكمله، وصل معدل التضخم في البرتغال إلى 7,8%، وهو أعلى مستوى منذ ثلاثة عقود.
وقالت الأمينة العامة للاتحاد النقابي إيزابيل كامارينها في كلمة أمام المتظاهرين، "نطالب بزيادة في الأجور، لكن زيادة حقيقية أعلى من التضخم تسمح للأسر باستعادة قوتها الشرائية وتعزيزها".
وأضافت "نريد زيادة في الأجور بنسبة 10% على الأقل وليس أقل من 100 يورو لجميع الموظفين".
وهتف المتظاهرون الذين ساروا في الشارع الرئيسي بالعاصمة البرتغالية "تكلفة المعيشة أصبحت لا تطاق" و"من غير المقبول أن تكون موظفاً وفقيراً".
وقال إيناسيو كاتيلا (61 عاماً) العامل في مجال التجارة والذي جاء من توريس فيدراس على بعد ستين كيلومتراً شمال لشبونة، إن "الوضع يزداد صعوبة".
وشددت راكيل سيلفا (42 عاماً) وهي موظفة إدارية في مستشفى في وسط البلاد، على ضرورة "تثمين عملنا ومسيرتنا المهنية وزيادة رواتبنا".
جاءت التظاهرة بدعوة من الاتحاد العام للعمال البرتغاليين غداة إضراب وطني لموظفي القطاع العام للمطالبة بزيادة الأجور، أثر خصوصاً على جمع النفايات والمدارس والمستشفيات.
كما دعا الاتحاد النقابي البرتغالي الرئيسي إلى كبح أسعار السلع الأساسية، والمساعدة في الحد من ارتفاع الإيجارات والقروض العقارية، وسنّ تدابير للتصدي لانعدام الاستقرار الاقتصادي.
على مدى عام 2022 بأكمله، وصل معدل التضخم في البرتغال إلى 7,8%، وهو أعلى مستوى منذ ثلاثة عقود.
وقالت الأمينة العامة للاتحاد النقابي إيزابيل كامارينها في كلمة أمام المتظاهرين، "نطالب بزيادة في الأجور، لكن زيادة حقيقية أعلى من التضخم تسمح للأسر باستعادة قوتها الشرائية وتعزيزها".
وأضافت "نريد زيادة في الأجور بنسبة 10% على الأقل وليس أقل من 100 يورو لجميع الموظفين".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض