أغراض لا زالت تعمل على الرغم من عمرها الطويل

يبدو أننا اعتدنا على إمكانية التخلص من غالبية الأشياء التي أصبح عمرها الافتراضي قصيراً للغاية اليوم، لدرجة أننا سرعان ما نضطر لتحديثها بشراء النسخة "المحسنة" لكن تفكير المصنعين كان مختلفاً للغاية في الماضي، حيث كانوا يصنعون الأغراض بمواد يمتد عمرها الافتراضي لعقود وقد تبدو القصة أسطورةً مكررة، لكن لدينا الأدلة التي تثبت صحتها، إذ يمتلك بعض المحظوظين أغراضاً قديمة في منازلهم ويفخرون بها للغاية، لأنهم ما يزالون يستخدمونها دون أي مشكلة حتى اليوم وهذا أبرزها:

 

أهداني جدي ساعة جيب يبلغ عمرها 122 عاماً وما تزال تعمل بكفاءة مع قطعها الداخلية الأصلية

موقد غاز من طراز ألترا ماتيك الذي أنتجته شركة كالوريك عام 1949. اشتريته بـ20 دولاراً وأستخدمه يومياً. يعمل بشكلٍ كامل!

فأرة مايكروسوفت بموصل USB من طراز إنتيلي ماوس، ما تزال تعمل بعد 22 عاماً

حصل والداي على ماكينة الوافل هذه كهدية زواج عام 1961، أي قبل 61 عاماً. وما تزال تصنع حلوى وافل رائعة

غسالات ميتاج ما تزال تُنظف الملابس بعد مضي 45 عاماً، والعدُّ مُستمر

ثلاجة فريجيدير من إنتاج جنرال موتورز عام 1950

كوب ماكدونالدز فاير كينغ من إنتاج شركة أنكور هوكينغ في السبعينيات

ماكينة خياطة جدتي من الخمسينيات ما تزال رائعةً في خياطة الجينز