إعلان

5 أسرار من العصور الوسطى للاعتناء بالشعر

المصدر: صيحات
ياسمين الناطور
العصر الفيكتوري
العصر الفيكتوري
A+ A-

يمكننا اليوم أن نجد بسهولة منتجات غير ضارة وصبغات خاصة للشعر. ومن المؤكد أن هذا التنوع لم يكن كبيراً في الماضي كما هو عليه اليوم، لكن هذا لا يعني أن أسلافنا من النساء خاصة لم يكن لديهن اهتمام بتسريحات الشعر، بل تفننوا وبرعوا في اهتمامهم على طريقتهم الخاصة والتي سنتطرق إليها في هذا المقال:

- نمو الشعر

كانت هناك وصفة مثيرة للاهتمام لزيادة نمو الشعر والذي كان يصنع من الشمع الأصفر والطوب الأحمر المسحوق. ويقال أن هذا المحلول حقق العجائب لأولئك الذين يعانون من تساقط الشعر.

- استخدام الرماد

كان السكان القدامى لجزيرة جاوة الإندونيسية يحرقون الأرز وينقعون رماده في الماء طوال الليل. وفي اليوم التالي كانوا يغسلون شعرهم به ثم يقومون بالترطيب عن طريق وضع زيت جوز الهند على الشعر.

- شحم الحيوانات لحماية الرؤوس

في زمن شكسبير والملكة إليزابيث الأولى، استخدمت النساء شحوم الحيوانات لتصفيف شعرهن. ولهذا السبب، كان على النساء قبل النوم أن يستعملن أدوات خاصة تحميهن من الفئران.

- الحلاقة

في القرن التاسع عشر، كان الحلاقون الأميركيون يضعون أصابعهم في أفواه زبائنهم أثناء الحلاقة. لأن هذا كان يسمح لهم بتمديد الجلد والوصول إلى مناطق الوجه التي يصعب الوصول إليها دون الشعور بالخوف من جرح الزبون.

- غسل  الشعر مرة واحدة في السنة 

لم يكن الناس في بعض البلدان والعصور القديمة يعتقدون أن غمر أنفسهم في الماء أمر جيد للصحة. ارتبط الاستحمام في مناطق الجو البارد بخطر الإصابة بالمرض، لذلك كان بعض الناس يغسلون شعرهم مرة واحدة في السنة.

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم