الدكتور سامي الريشوني*نحن في واقِعٍ يستقوي على كلِّ تحليل،كيف؟ ولماذا؟ ولمنْ؟ ومع مَنْ؟ وضِدَّ مَنْ؟ أسئلةٌ تحومُ في فضاء الواقع، والأسئلةُ هذه طبعاً أكثر من كثيرةٍ والأجوبةُ أكثرُ من مُتَضاربة. يبقى السؤالُ الأكبر الذي يشغلُ بال المُكبّلين في العُزلَة والحِرمان والضَياع، إلى أين نحنُ ذاهبون؟ مَنْ الذي سيضربُ بيدٍ من حديد ليرفَعَنا ويُنقِذنا من هذا الانهيار؟والانهيارُ عندنا طبعاً يعني الحرمان والقلَق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول