د. مصطفى عبد القادرتابعت وسائل التواصل التربوي بعد قراءة تمنياتك على الأساتذة والمعلمين العودة إلى مدارسهم وثانوياتهم، والحقيقة أن الفرق كبير بين الذي يتلقى العصيّ والذي يعدها.كيف لنا أن تستقر حياتنا بأدنى مستويات العيش، وأنت تعرف يا سيد، أن القدرة الشرائية المنهارة للعملة الوطنية، وتدنّي دخلنا الشهري مع بداية كل استلام للرواتب والأجور. كيف يستطيع أن يؤمن المدرس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول