مرة أخرى هذا العام، أثبتت عائلة كارداشيان أنها متخصصة في الاحتفال بعيد الهالوين. إذا ذهبت كيم كارداشيان لزي نمر وكايلي جينر لبدلة الكوبرا. في هذه الأثناء، تحولت كيندال جينر حرفياً إلى ملكة التسعينيات: باميلا أندرسون. مع ارتداء البذلة الجلدية والجوارب السوداء الشفافة والجزمة العالية الفخذ ذات الكعب العالي، أحدثت العارضة البالغة من العمر 23 عاماً ضجة كبيرة.
والأفضل من ذلك، أنها تمكنت من بعث رسالة حقيقية إلى الأميركيين من خلال الانزلاق في إطلالة تنكرية لتشجيع أتباعها على التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية. من ناحية الجمال، من الواضح أن كيندال جينر استبدلت شعرها البني بشعر مستعار أشقر، لكنها في الغالب رسمت نفس الحاجبين الناعمين للنجمة باميلا أندرسون في ذلك الوقت. ونحن الذين اعتقدنا أننا لن نواجه هذا الاتجاه الآتي من التسعينيات مرة أخرى، لكن الحق يقال إننا فرحنا بهذه الإطلالة. الأخت الصغيرة لكورتني كارداشيان اعتمدت حواجب رائعة جعلتنا نرغب في تكرارها.

العودة الكبيرة للحواجب الرقيقة؟
كيندال جينر ليست أول من أعاد الحواجب الرقيقة إلى الموضة. نتذكر غلاف Vogue البريطاني من سبتمبر 2018، حيث شوهدت الفنانة ريهانا بحاجبين رفيعين جداً أيضاً. هو توقيع حقيقي لنجوم التسعينيات مثل سيندي كروفورد وفيكتوريا بيكهام وكاميرون دياز، ولكن في ما بعد سرعان ما أفسحت الحواجب الرفيعة الطريق لحواجب كثيفة مثل تلك الخاصة بكارا ديليفين. منذ ذلك الحين، اختفت الحواجب الرقيقة تماماً من الصحف الشعبية. لكن من يدري، إذا كانت أيقونات الجمال مثل ريهانا أو كيندال جينر تشعران بالحنين إلى هذا الاتجاه، فلمَ لا؟





نبض