احتجاجات إيران تحتاج إلى معالجات مختلفة
01-10-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
قد تكون وفاة الفتاة الإيرانية مهسا أميني خلال إحتجازها في مقر لـ"شرطة الأخلاق" في طهران، أصعب إختبار يواجه حكومة الرئيس إبراهيم رئيسي التي تولت السلطة منذ عام ونيف. فحركة الإحتجاجات ربما تكون هي الأوسع منذ عام 2009 عندما تظاهر مؤيدو ما بات يعرف بالحركة الخضراء إعتراضاً على نتائج الإنتخابات الرئاسية التي أُعلن فيها فوز محمود أحمدي نجاد بولاية ثانية في مواجهة المرشح مير حسين موسوي الذي كان محسوباً على التيار الإصلاحي، وتحدث عن حصول عمليات تزوير. وفي الأعوام الأخيرة، إندلع أكثر من إحتجاج على سياسات الحكومة، خصوصاً بعد إعادة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب فرض عقوبات...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول