غابت النسمة فحلّ الحرّ في عز كانون. رحلت قبيل وصول بابا نويل بقليل ولكن ضحكتيهما تلاقتا في مفترق الطريق.الصديقة شادية منذ نصف قرن أي منذ تصادق أبناؤنا في (ليسيه طرابلس) ومنذ أصبحت زنبقة المدينة الطرابلسية وابتسامتها المشعّة توزع محبّتها على الناس والمرضى وتشيع لطفها كأنه جزء لا يتجزأ من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول